سواء كانت ضغوط العمل المتزايدة أو الأزمات العائلية المنهكة، تظل الضغوط النفسية مصدرا خفيا للكثير من المتاعب الصحية، وعندما تشتد هذه الضغوط، فإنها ترسل موجات صدمة تؤثر على وظائف الجسم الحيوية
التوتر من الاضطرابات النفسية التي تؤثر في التركيز وصحة الجسم بشكل عام وصحة المخ بشكل خاص، ما يهدد الصحة.
تشير بعض الأبحاث إلى أن ممارسة التأمل قد تساهم في تقليل وتيرة نوبات الشقيقة أو الصداع النصفي وجعلها أقل حدة، كما قد تساعد هذه الممارسة في تخفيف الآلام العامة
التوتر من الاضطرابات النفسية التى يتعرض لها الكبار والصغار لأسباب عديدة، وللأسف أحيانا لا يكون لفترة قصيرة من الوقت بل يتحول إلى توتر مزمن.
التوتر والقلق والعصبية جزء من اليوم للاسف سواء فى العمل أو المنزل بسبب المسؤوليات وضغوط الحياة ما يؤثر على الصحة العامة
اسمرار البشرة وتصبغات الجلد من المشكلات التي تعاني منها الفتيات كثيرا لتأثيرها السلبي في مظهرهن وجمال البشرة وللأسف يصعب علاجها.
جرثومة المعدة من الأمراض التى تنتشر فى وقتنا الحالى بين الكبار والصغار نتيجة الإقبال على الطعام الجاهز وإهمال تناول الطعام فى المنزل وأسباب أخرى عديدة.
تواجه الكثير من النساء فترات من التوتر المتزايد، وقد تكون أولى العلامات الظاهرة على الجسم هي تأخر أو غياب الدورة الشهرية.
التوتر ليس سيئا دائمًا، بل إن قدرًا مُعينًا منه يُبقينا في حالة يقظة واستعداد لمواجهة التحديات اليومية، على سبيل المثال
تُعد رياضة المشي من أبسط وأسهل أنواع التمارين الرياضية، وهي لا تتطلب سوى زوجٍ من الأحذية المريحة، ويمكن ممارستها في أي مكانٍ وفي أي وقت
يُمثل التوتر وباءً صحيًا عالميًا ومع تزايد مستوياته، يبرز تساؤل مهم حول تأثيره على صحة القلب، وتحديدًا على ضغط الدم
يعاني الكثيرون من آلام مزمنة في الرقبة والكتفين، وغالبًا ما يكون التوتر والقلق المسببان الرئيسيان لهذه الآلام، وعندما يواجه الجسم حدثًا مرهقًا أو نوبة قلق
لم تعد الانتصارات في النقاشات، أو إثبات الرأي في كل موقف، أمرًا مغريًا كما كان يومًا ما. كلما تقدمنا في العمر، نكتشف أن السلام النفسي أثمن بكثير من صخب الخلافات، وأن الانسحاب أحيانًا يعني قمة الحكمة
يمكن أن يؤدي التعرض المستمر للمواقف العصيبة إلى ارتفاع مستويات الكورتيزول في الجسم، وتُعد تقنيات الاسترخاء، وتغيير النظام الغذائي، والإقلاع عن التدخين
تعرف العديد من السيدات أن الدورة اشلهرية طبيعية تتراوح بين 21 و35 يومًا، ولكن الحقيقة غير ذلك، فلا توجد دورة شهرية طبيعية بالمعنى الحرفي، فلكل جسم خصائصه التي تميزه.