ليتنا نقرأ سيرة سيد الخلق الذي تهب علينا بعد أيام معدودة نسمات ذكرى ميلاده الكريم الذي بعثه الله رحمة للعالمين.. فهذه فرصة حقيقية للمراجعة والاقتداء الحق بأخلاقه ومبادئه صلى الله عليه وسلم..
عودة أسامة كمال بعد انقطاع تخفى أسبابه عن كثيرين.. هل تؤشر لانطلاقة إعلامية جديدة تناسب مرحلة صعبة تمر بها الدولة التي تستقبل انتخابات رئاسية وشيكة؟!
تجارب النجاح في التاريخ تدلنا بوضوح على أن العلم والتعليم هما كلمة السر في التقدم والإمساك بزمام الأمور وامتلاك مقومات القوة؛ انظروا مثلاً كيف سادت الحضارة العربية الدنيا كلها قرونا عدة..
زمان كان المذيع مصدر تنوير وثقة يبحث عن سبق إعلامى حقيقي ينير العقول ويلبي حاجة المجتمع للمعرفة، مذيع يحقق للجمهور المتعة والفائدة معًا، ويحظى بمصداقية تجعل ما يقوله قابلاً للتصديق..
استغال البعض لأحلام الشباب في مستقبل أفضل، واستغلالهم في الهجرة غير الشرعية التي يغرق كثير منهم على المراكب التي تبحر بهم إلى المجهول في عرض البحر فيموتون ويتركون أسرهم نهبًا للآلام
إن التجار الذين يستغلون حاجة الناس ويحتكرون السلع ويبيعونها بأسعار مبالغ فيها آثمون شرعًا؛ لما يترتب على هذا الاستغلال من إلحاق الضرر بالناس والتضييق عليهم..
استغلال الأطباء وخصوصًا المشاهير منهم للمرضى ورفع ثمن الكشف (الفيزيتا) بصورة تفوق القدرات المادية للفقراء، بدعوى ارتفاع أسعار الدولار هو استغلال لا يحقق إلا مصلحة طرف واحد هو الطبيب..
الحق أقول إن الراحل الكبير إبراهيم نافع انتصر لقيم الصحافة على حساب المصالح الشخصية لدرجة أنه هدد بتقديم استقالته من منصبه في الأهرام والعودة لصفوف الجمعية العمومية..
انتفضت الجماعة الصحفية ضد القانون وظلت جمعيتها العمومية في حالة انعقاد دائم رغم مصادقة رئيس الجمهورية وقتئذ على ذلك القانون الذي لقى رفضًا غير مسبوق..
تاريخيًا ناضلت الجماعة الصحفية تحت مظلة مجلس النقابة لتكريس حرية الصحافة وتعزيز حرية الرأي والتعبير، وأذكر أننى كنت شاهداً على ذلك النضال، بل ومشاركًا في إحدى معاركه الكبرى..
العجيب حقا أن ترى أفراد الأسرة الواحدة يتواصلون أحيانًا مع بعضهم البعض، عبر مواقع التواصل الاجتماعي رغم وجودهم في بيت واحد..
ومن منا يستطيع أن يوفّي أمه أو أباه حقهما؛ فحق الوالدين عظيم، حتى إن الله عز وجل قرنه بحقه في آيات كثيرة
ما بين الجنة بنعيمها والخير والإحسان يرفل الإنسان في النعم ببركة والديه؛ فهما نعمة كبرى، ومظلة رحمة وأمان، لا يمكن تعويضهما إذا غابا عن الحياة.. فهما نبع عطاء وحب فطرى خالص لا تحركه المصالح..
لاتزال الكتب النقدية والدراسات البحثية والسير الذاتية تجرى وراء حكايات جديدة فى حياة النجيب أبى الرواية العربية..
لم تكن أسما شريف ابنة الفنان شريف منير الذى بدا مُرِّحبًا بما فعلت ابنته، لم تكن أول من فعلت ذلك؛ فقد سبقتها إلى ذلك فنانات أخريات قرّر بعضهن التمرد والظهور بشكل جريء بحلاقة الشعر على الزيرو..