الموجة الحارة في كاريكاتير فيتو

بالأسماء.. المتآمرون على مصر

لو أن أحدًا أراد أن يعرف من هم المتآمرون على مصر، لقلنا له -ولدينا من الأدلة الكثير-: أول هؤلاء هم الذين ورّطوا البلاد والعباد فى ديون لم نرَ لها مثيلًا فى أى عهد، بما فيه عصر الخديو إسماعيل الذى يُضرب به المثل

اتفقوا علينا!

نتنياهو قال بعد أن عطل إعلان الهدنة في غزة كما كان يخطط ترامب. أنه إتفق مع الرئيس الأمريكي حول مستقبل الفلسطينيين، ولكنه سوف يحتفظ بذلك الإتفاق سرا ولن يعلنه الآن!

بين زويل وغنيم وفجوات البحث العلمي!

لطالما شدد الدكتور محمد غنيم على أن الدولة تتحمل المسؤولية الأولى في قيادة مسيرة البحث العلمي، ليس فقط عبر الدعم المالي، وإنما بوضع رؤية شاملة تُربط فيها مراكز البحث بمشكلات الواقع واحتياجات المجتمع..

أين قوات الجولاني؟!

أين ذهبت قوات حلفاء الجولاني ومنها الجيش الوطني السوري والجبهة الوطنية للتحرير وجيش العزة وحركة نور الدين الزنكي.. هيئة تحرير الشام وجيش سوريا الحرة والعصائب الحمراء وسرايا الحراري؟!

عبده مباشر يرصد رياح الانتصار

سطر كاتبنا الكبير عبده مباشر في كتابه أروع ملاحم الانتصارات في تاريخ المقاتل المصري منذ محمد علي حتى نصر أكتوبر العظيم، ورصد رياح تلك الانتصارات بدقة كاملة

رضوا عن عقولهم ولم يرضوا بأرزاقهم

تجد أصنافا عديدة من البشر في التعامل مع تنوع الدرجات واختلاف الأرزاق؛ صنف صاحب درجة عُليا يدرك أن هذه الدرجة لم تأتِهِ هباءا بل هي اختبار من الله ليرى ماذا سيفعل بهذا الرزق ويتقي الله فيما تفضّل به عليه

عبد الناصر يذهب للجمهورية يوميا لمراجعة المانشيتات!

ويمتد حبل الذكريات عند جريدة المساء التى ولدت في عام 1956 أيضا على يد الزعيم جمال عبد الناصر بعد ميلاد صوت العرب والجمهورية لتكون أول جريدة مسائية في العالم العربي..

شباب وعواجيز!

بداية لا إعتراض لى على من تم اختيارهم أعضاء في المجلس الأعلي للثقافة من قبل رئيس الوزراء.. فكلهم شخصيات محترمة ولهم دور ثقافي في المجتمع لا يختلف عليه أحد، ومنهم أيضا أصدقا أعزاء أعتز بصداقتهم ومعرفتهم

أوهام ضيعت الأعمار!

حين بلغ الشبابُ محطّات الحياة الحقيقية، أدركوا ـمتأخرين- أن الشهادة لم تعد مفتاح الأبواب، وأن الوظيفة لا تعني الأمان، وأن الراحة لم تعد غايةً مضمونة، بل صارت ترفًا لا يُعرض حتى في قوائم الامتيازات.

هل تنتحر مها الصغير يعني؟!

وأخطر ما في أزمة مها الصغير علي الإطلاق هو إعلان مجتمعنا عن وفاة فضيلة التسامح وقدرته بل ورغبته أو حتي قل شهوته في جلد الناس حتي لو تابوا وأنابوا واعتذروا

من الذي قتل رفعت المحجوب؟!

فالظاهر يقول أن جماعات الإسلام السياسي خاصة جماعة الجهاد هي من قتلت الدكتور رفعت المحجوب، وتم القبض على أعضائها ومحاكماتهم، لكن هذه الرواية المعلنة ليست هي الوحيدة، فهناك روايات أخرى..