وبمناسبة ترقية أحد اساقفة الكنيسة بالسودان وهو نيافة الأنبا صرابامون، طلب قداسة البابا تواضروس الثاني من الحضور أن يصلوا من أجل أن يحل السلام في السودان.
وفي هذا السياق قال قداسته: نحن في هذا الصباح المبارك سعداء أن نختتم احتفالات الكنيسة القبطية الأرثوذكسية على كل
وأوضح البابا تواضروس أن قانون الإيمان النيقاوي يعتبر الصياغة الدقيقة للإيمان والعقيدة، الممتزجة برشم الصليب وتعليم الكتاب المقدس، ودعا قداسة البابا إلى تقديم المزيد من الأبحاث
وقال القمص موسى إبراهيم المتحدث الرسمي باسم الكنيسة القبطية الأرثوذكسية، إن الأنبا رويس ناقش مع قداسة البابا تواضروس الثاني بعض الموضوعات المتعلقة بالخدمة في إيبارشية أستراليا.
وأعرب الدكتور القس أندريه زكي عن سعادته البالغة بالمشاركة في هذا الاحتفال، قائلاً: الاحتفال بمرور ١٧٠٠ عام على مجمع نيقية هو تذكير عميق بجذور الإيمان الذي نحمله في قلوبنا
وقال القمص موسى إبراهيم المتحدث الرسمي باسم الكنيسة القبطية الأرثوذكسية، إن الأنبا مينا التقى قداسة البابا تواضروس
وقال القمص موسى إبراهيم المتحدث الرسمي باسم الكنيسة القبطية الأرثوذكسية، إن الأنبا رويس ناقش مع قداسة البابا
وقال القمص موسى إبراهيم المتحدث الرسمي باسم الكنيسة القبطية الأرثوذكسية، إن قداسة البابا تواضروس الثاني ناقش
استشهدت القديسات الطاهرات، والعذارى الراهبات الخمسون وأمهن صوفية، هؤلاء القديسات كن من بلاد مختلفة، وقد جمعتهن المحبة الإلهية والسيرة النسكية، فأقمن بدير للعذارى بالرها
حضر اللقاء إلى جانب مقرري اللجان السكرتيرون المساعدون للمجمع المقدس أصحاب النيافة الأنبا إسطفانوس أسقف ببا والفشن والأنبا ماركوس أسقف دمياط وكفر الشيخ والبراري
وقال القمص موسى إبراهيم المتحدث الرسمي باسم الكنيسة القبطية الأرثوذكسية، إن الأنبا مارك عرض على قداسة البابا تواضروس الثاني عدد من الملفات الرعوية في إيبارشية باريس وشمالي فرنسا.
وشهد قداسة البابا تواضروس الثاني، بابا الإسكندرية وبطريرك الكرازة المرقسية، وعدد كبير من الآباء المطارنة والأساقفة
وفي عظة القداس قال قداسة البابا تواضروس الثاني، نشكر الله الذي أتي بنا إلى هذه الساعة المقدسة وهذا اليوم المبارك
وأزاح قداسة البابا تواضروس الثاني، الستار عن اللوحة التذكارية التي تؤرخ لافتتاح الأكاديمية بحضور أعضاء المجمع المقدس
وقال القمص موسى إبراهيم المتحدث الرسمي باسم الكنيسة القبطية الأرثوذكسية، أن الكهنة الثلاثة رافقهم مجموعة من خدام الكنيسة الذين جاءوا إلى مصر لتقديم مجموعة من الخدمات للمناطق المحتاجة للخدمة.