وجاءت الندوة تحت عنوان الكنيسة والشراكة في التنمية المستدامة: الفرص والتحديات ، بمشاركة عدد من المطارنة والأساقفة والكهنة والخدام والخادمات، إلى جانب خبراء في مجالات الرعاية
وقال القمص موسى إبراهيم المتحدث الرسمي باسم الكنيسة القبطية الأرثوذكسية، إن الأنبا مرقوريوس عرض على قداسة البابا تواضروس الثاني بعض الموضوعات الخاصة
سنة 1557 للشهداء ( 1810م ) تنيَّح القديس جرجس الجوهري. كان المعلم جرجس الجوهري من مشاهير الأقباط في أواخر القرن الثامن عشر وأوائل القرن التاسع عشر.
والبحث عن عود الصليب المحيى ففرح بذلك وأعطاها أموالًا كثيرة، وأصحبها بعدد كبير من العسكر، ولما وصلت إلى هناك وتباركت من الآثار المقدسة، فتشت عن عود الصليب حتى وجدته
أعرب أعضاء الوفد عن سعادتهم بزيارة مصر وحرصهم على تعزيز العلاقات الثقافية مع الحكومة والمجتمع المصري، مشيرين إلى أن التاريخ القبطي جزءًا أصيلاً من حضارة
كما أعرب ممثلو السفارة النمساوية والمدرسة الألمانية عن شكرهم وتقديرهم لقداسة البابا والمكتب البابوي للمشروعات، مؤكدين على أن التجربة لم تقتصر على تعليم اللغة فحسب
وأشار قداسته إلى أن الملامح العامة لكنيسة مارجرجس القللي تشبه إلى حد كبير كنيسة الملاك بدمنهور التي تربى فيها، موضحًا أن الكنيستين تعكسان بوضوح روح الكنيسة القبطية الأرثوذكسية
ومن المقرر أن يحضر الاجتماع الأسبوعي لقداسة البابا تواضروس الثاني، عدد من أساقفة المجمع المقدس للكنيسة القبطية الأرثوذكسية، وكهنة وشعب الكنيسة.
وقال القمص موسى إبراهيم المتحدث الرسمي باسم الكنيسة القبطية الأرثوذكسية، إن البابا تواضروس ناقش مع الأنبا مكاري والأنبا أثناسيوس بعض الترتيبات الخاصة بالكلية الإكليريكية.
وقال القمص موسى إبراهيم المتحدث الرسمي باسم الكنيسة القبطية الأرثوذكسية، إن الأنبا باخوم عرض على قداسة البابا تواضروس الثاني عدد من الملفات الخاصة بالخدمة في إيبارشية سوهاج.
وقال القمص موسى إبراهيم المتحدث الرسمي باسم الكنيسة القبطية الأرثوذكسية، إن الأنبا أنجليوس عرض بعض الموضوعات
بجانب صلوات العشية، تضمن المؤتمر محاضرات عن: موثوقية العهد الجديد ، و لماذا المسيحية؟ ، و الأسلحة الروحية للخدام ، و سلاح الغفران للخادم ، و السلاح النفسي للخادم
وتؤكد الكنيسة أن سيرة القديس ديميدس تبقى شاهدًا على قوة الإيمان، وصلاة شفاعته بركة لأبناء الكنيسة في كل مكان
وأوضح قداسة البابا تواضروس الثاني، خلال كلمته من كنيسة رئيس الملائكة ميخائيل بالمقر الإداري الجديد بالكاتدرائية
وأضاف أن علامات نقص المحبة تتجلى في الحسد، وفي ضعف العلاقة بالله من خلال إهمال الصلاة والعبادة، إلى جانب الانغماس في محبة العالم