وقال القمص موسى إبراهيم المتحدث الرسمي باسم الكنيسة القبطية الأرثوذكسية، ان الانبا تادرس عرض على قداسة البابا تواضروس الثاني
وقال القمص موسى إبراهيم المتحدث الرسمي باسم الكنيسة القبطية الأرثوذكسية ان الانبا توماس عرض على قداسة البابا تواضروس الثاني عددًا من الأمور الرعوية
رحب بهم قداسة البابا تواضروس الثاني وحرص على التعرف عليهم، وشجعهم على ضرورة التميز في الدراسة والحياة العملية.
سنة 576 ق.م.، استشهد النبي حزقيال بن بوزي الكاهن (حز 1: 3). وهو أحد الأنبياء الأربعة الكبار، ووُلِدَ نحو سنة 624 ق.م. ونشأ في فلسطين
حضر اللقاء نيافة الأنبا باخوم، النائب البطريركي لشؤون الإيبارشية البطريركية، ومسؤولو، والأخوات الراهبات، وأعضاء الدار، حيث تعرف السادة الحضور على تاريخ
فذهب إلى أحد أديرة الأنبا باخوميوس بالصعيد وترَّهب فيه. وبعد فترة رجع إلى بلده ومنها إلى بلاد ما بين النهرين (بلاد ما بين النهرين: هي العراق حاليًّا)، ومعه سبعون راهبًا تتلمذوا على يديه
تكون وفد أساقفة الكنيسة الكاثوليكية من المونسينيور لوران أولريك رئيس أساقفة باريس، والمونسينيور ماتيو روچيه أسقف نانتيرا، والمونسينيور باسكال جولنيش رئيس مؤسسة لوويڤر دورينت.
جاء ذلك قبل إلقاء قداسة البابا تواضروس الثاني عظته في اجتماع الأربعاء الأسبوعي الذي عقده مساء اليوم في المقر البابوي بالكاتدرائية المرقسية
ومن المقرر أن يحضر الاجتماع الأسبوعي لقداسة البابا تواضروس الثاني، عدد من أساقفة المجمع المقدس، وكهنة وشعب
رحب قداسة البابا تواضروس الثاني بضيوفه معربًا عن سعادته بلقائهم، وأشار إلى أهمية دير سانت كاترين والقديسة كاترين لكل المصريين بصفتها قديسة مصرية
ودعا قداسة البابا تواضروس الثاني الأساقفة الجدد في ختام الجلسة إلى مائدة أغابي وتم التقاط الصور التذكارية.
تحدث قداسة البابا تواضروس الثاني خلال اللقاء، الذي عقد باستخدام خاصية الفيديو كونفرانس عبر شبكة الإنترنت، عن موضوع بعنوان الطاقة الروحية كما أجاب
سنة 78 للشهداء ( 362م )، استشهد القديس دوميكيوس. كان من أهل أنطاكية، عائشاً في النُسك والتقوى، منفرداً في مكان منعزل، وقد ذاع صيته إذ وهبه الله عمل معجزات الشفاء وإخراج الشياطين
سنة 1362 للشهداء ( 1646م ) تنيَّح القديس البابا متاؤس الثالث البطريرك المائة من بطاركة الكرازة المرقسية.وُلِدَ بطوخ النصارى (إحدى قرى محافظة المنوفية) من أبوين مسيحيين تقيين
لما عاد من البرية وجد أن زوجته قد تنيَّحت وهي عذراء، وبعد ذلك تنيَّح أبواه، فوزع كل ما تركاه له على الفقراء، ومضى إلى شنشور (إحدى قرى مركز أشمون محافظة المنوفية) وسكن فيها