نذكر في السبعينيات وقبل توقيع اتفاقية كامب ديفيد أن الرئيس أنور السادات أعلن أن القضية الفلسطينية هي الأصل، وإذا لم تنسحب إسرائيل من سيناء والجولان والضفة الغربية لن يضمن السلام والأمن لإسرائيل!
يبقى العدوان على سيادة دولة قطر الخطر الأكبر رغم الاعتذار عن انتهاك السيادة القطرية، لإنها الحليف الاستراتيجي للأمريكان، وعلى أرضها قاعدة أمريكية وتلعب دور الوساطة لإنهاء الحرب في قطاع غزة..
تجرأ الصهاينة على انتهاك القانون الدولى والإنساني، حيث استباحوا كل شيء من الأعمال الإجرامية من قتل متعمد للأطقم الطبية والصحفيين، وتدمير البنية التحتية وهدم المنازل على رؤوس ساكنيها، واستهداف طالبى المساعدات
كل هجوم على عبد الناصر سواء بمناسبة أو بغير مناسبة هو مقصود ومخطط ومدبر، والهجوم هنا لا يكون على شخص جمال عبد الناصر لكن الهجوم والحرب التي لازالت مشتعلة تستهدف مشروع وفكر الرجل الذي لازال يقلق أعدائه
مصر العزّة تقف شامخة رافعة الرأس، لأنها لم تكن يومًا مثل النعامة تضع رأسها في الرمال، لأنها قوية وستظل قوية رغم أنف الحاقدين والخونة وأعداء الوطن الذين يرغبون في نشر الفتنة وزعزعة الاستقرار في البلاد
عبرت 31 دولة عربية وإسلامية، ومنظمات مثل الجامعة العربية، ومنظمة التعاون الإسلامي، ومجلس التعاون الخليجي عن غضبها الشديد معتبرة أن تصريحات نتنياهو تهديداً للأمن القومي وللسيادة العربية وللشرعية الدولية
بين سبحانه وتعالي عقوبة أهل الفساد والمفسدين وأهل الشر والسوء في الدنيا والآخرة حتى يسلم الخلق من شرورهم وأذاهم.. هذا وفي هذا الزمان يتربع على عرش أهل الشر والفساد الصهاينة الملاعين..
ومن المعلوم الآن أن أديب ليس وحده ولكن هنا كتّاب ومثقفين وأصوات تنبح علي مواقع التواصل الاجتماعي، وتتسابق على شتم الفلسطينيين، وعن مقالات منمقة لغويًا وفكريًا، تقوم بتصوير الاستسلام عملًا تقدميًا وحضاريًا
الصهاينة يرتكبون كل الأفعال التى تخالف القانون الدولى والمواثيق الدولية من حرب ابادة جماعية وجرائم حرب وقتل متعدد للمدنيين فى قطاع غزة، ونهج سياسة التجويع ومنع وصول المساعدات الإنسانية على مرأى ومسمع من العالم
يقولون أن ما حدث مسرحية، وهل من فصول المسرحية هجرة مليون صهيوني و70 % من المستثمرين في الكيان الصهيونى، وهل من سيناريو المسرحية تدمير ثلث تل أبيب، وتدمير ميناء حيفا؟
وقبل أيام قلنا أن ديمونة هدف موجود كرهينة في قائمة أهداف إيران.. يبدو اعتقادهم أن دوره قادم.. وهو ما رأيناه في استهداف كافة المنشآت الصهيونية للأخري.. مدنية وعسكرية واقتصادية إلا المفاعل!
الصهاينة هم الطرف الخاسر في معركة طوفان الأقصى، وكل ما يفعلونه لمحاولة إعادة الهيبة من تطهير عرقي وإبادة جماعية وتجويع وقتل متعمد للمدنيين، ونسف البنية التحتية في قطاع غزة ومنع المساعدات، باء بالفشل
قال المتحدث باسم القوات المسلحة الإيرانية، مساء اليوم الأحد: على المستوطنين الصهاينة مغادرة الأراضي المحتلة فلن تكون صالحة للسكن قريبا .
الفلسطينيون يتساقطون الواحد تلو الآخر على مدار الساعة، وما زالت هناك أبواق تتحدث حول ضرورة إدخال المساعدات الإنسانية دون إدانة واضحة وصريحة لجرائم الصهاينة والسياسة الممنهجة التى تتبعها
استيقظ ضمير بعض الدول الأوروبية فجأة وفي مقدمتهم بريطانيا التي قامت بتعليق الاتفاقيات التجارية مع تل أبيب، وفرض عقوبات على المستوطنين واستدعاء السفيرة الصهيونية لإخطارها بالقرارات..