تلقى الدكتور بدر عبد العاطى وزير الخارجية والهجرة، اليوم الجمعة، إتصالًا هاتفيًا من الشيخ محمد بن عبدالرحمن بن جاسم آل ثاني رئيس مجلس الوزراء وزير خارجية دولة قطر الشقيقة،
وأفادت الإذاعة الإسرائيلية في وقت سابق، الجمعة، بأن الوساطة القطرية والمصرية كانت حاسمة في تقريب وجهات النظر بين الطرفين.
تقرير نشرته صحيفة وول ستريت جورنال الأمريكية ألقى الضوء على العوامل التي دفعت الطرفين إلى قبول الصفقة في هذا التوقيت، مشيرًا إلى تغيرات كبيرة في المشهدين الداخلي والخارجي لكل من إسرائيل وحماس
رغم إعلان الهدنة، تستمر المعاناة الإنسانية في غزة حيث يعيش مئات الآلاف من النازحين في خيام مهترئة وسط برد قارس وأمطار غزيرة، في مشهد يبدو أقرب إلى سيناريو كارثي
وقال القادة في بيان “نحض فورًا جميع الأطراف على التفاوض بشكل بناء على المراحل اللاحقة للاتفاق، لضمان تنفيذه الكامل وإنهاء الأعمال العدائية بشكل نهائي”.
أشاد وزير الخارجية الأمريكي خلال الاتصال بالدور المحوري الذي اضطلع به رئيس الجمهورية للتوصل إلى الاتفاق، وأعرب عن تقدير بلاده للجهود الحثيثة التي بذلتها مصر لدعم جهود الوساطة،
علق الدكتور مصطفى مدبولى، رئيس الوزراء، على نظام البكالوريا البديل للثانوية العامة، موضحا أن هناك حوار مجتمعي يتم إجراءه وكافة المقترحات والملاحظات التى يتم طرحها
أعلن برنامج الأغذية العالمي، في بيان صادر عنه اليوم الخميس، أن لديه 80 ألف طن من المواد الغذائية تنتظر خارج غزة وهو ما يكفي لإطعام أكثر من مليون شخص.
رأينا الدموع والقتلى والأشلاء والصراخ والعويل ل15 شهرا، واليوم ولأول مرة نرى الفرحة ودقات الطبول، ونفرح لفرحهم، إخوة لنا عربا، وبشرا، كم تعذبنا وتوجعنا ودافعنا بالكلمة وبالموقف وبالدبلوماسية الدؤوبة
ذكرت تقارير إعلامية اليوم الأربعاء أن جيش الاحتلال الإسرائيلي فجر منازل وجرف طرقا ببلدات عيتا الشعب وحانين ومارون الراس جنوبي لبنان.
يأتي هذا التصريح في ظل تصاعد الضغوط الدولية لإنهاء التصعيد في غزة والتوصل إلى تفاهمات دائمة بين الأطراف المعنية.
مصادر إسرائيلية أوضحت أن تل أبيب رفضت طلباً من حماس بشأن تضمين جثة السنوار في المرحلة الأولى من الاتفاق
وفي سياق متصل، أفادت القناة 12 الإسرائيلية أن المفاوضات الجارية في الدوحة تركز حالياً على آلية تنفيذ
وأوضحت الحركة أنها أجرت مشاورات مع قادة الفصائل الفلسطينية بشأن التقدم المحرز، مشددة على ضرورة الاستعداد للمرحلة القادمة ومتطلباتها