يترأس قداسة البابا تواضروس الثاني، بابا الإسكندرية وبطريرك الكرازة المرقسية، اليوم الأحد، صلاة تجنيز الأنبا باخوميوس، مطران البحيرة ومطروح والخمس مدن الغربية
نعى قداسة البابا تواضروس الثاني بابا الإسكندرية بطريرك الكرازة المرقسية، والمجمع المقدس للكنيسة القبطية الأرثوذكسية، اليوم، الأنبا باخوميوس
ترَّهب القديس البابا خائيل الثالث، بدير القديس مكاريوس ببرية شيهيت وسار سيرة فاضلة. وبعدما تنيَّح البابا شنوده الأول اجتمع رأى الأساقفة والكهنة والأراخنة على اختياره بطريركاً
وُلد الأنبا باخوميوس في 17 ديسمبر 1935 بمدينة شبين الكوم بالمنوفية، وحصل على بكالوريوس التجارة من جامعة عين شمس
وقال القمص موسى إيراهيم المتحدث الرسمي، باسم الكنيسة القبطية الأرثوذكسية، أن الانبا بسادة وعقب صلاة الصلح رسم القس يسي سعيد كاهن الكنيسة ذاتها قمصًا
وكانت شائعات ترددت بقوة خلال الساعات القليلة الماضية، حول نياحة الأنبا باخوميوس مطران البحيرة ومطروح والخمس مدن الغربية
كما هنئ الدكتور القس أندريه زكي القس جاد إبراهيم بمناسبة اختياره نائبًا لرئيس كنيسة نهضة القداسة، راجيًا له النجاح والتوفيق في أداء مهامه، وأن تكون خدمته إضافة مثمرة لمسيرة الكنيسة.
استشهد القديس أرسطوبولس، أحد السبعين رسولاً الذين انتخبهم الرب وأرسلهم للكرازة قبل آلامه، وقد نال مع التلاميذ نعمة الروح القدس في يوم الخمسين، وكرز معهم بالبشارة المحيية
حضر الاحتفال أصحاب النيافة الأنبا بيجول أسقف ورئيس دير المحرق ومدير الكلية الإكليريكية بالدير، والأنبا ثاوفيلوس أسقف إيبارشية منفلوط ومدرس مادة علم الآباء بالكلية
تضمن الحفل كلمة ألقاها نيافه الأنبا تيموثاوس عن الشبع بكلمة الله ودسم ألحان وليتورچية الكنيسة ، كما وزّع شهادات التخرج على ١٤٠ خريج وخريجة من معهد القديس تيموثاوس
وعقب صلاة الصلح صلى نيافة الانبا فيلوباتير صلوات رسامة ٤ من أبناء الكنيسة ذاتها شمامسة في رتبة إبصالتس (مرتل)، و٣ أخرين شمامسة فى رتبة أغنسطس(قارئ)
وُلِد القديس إيسوذوروس سنة 305م ببلدة دقناش، التي تُعرف اليوم بقرية مزورة بمركز سمسطا بمحافظة بني سويف
ومن المقرر أن تشهد الاحتفالية حضور عدد من الأساقفة والكهنة والرهبان، إلى جانب شخصيات كنسية بارزة
نظّمت أسقفية الشباب التابعة للمجمع المقدس بالكنيسة القبطية الأرثوذكسية هذا الاحتفال، بحضور عدد من الأساقفة
وُلِدَت القديسة سارة في صعيد مصر لعائلة مسيحية غنية، لكنها اختارت طريق الرهبنة والزهد منذ صغرها، متأثرة بسِيَر الآباء