البابا يوأنس، وهو الراهب يوحنا بن أبي الفتح، جلس على الكرسي المرقسي في 2 النسيء سنة 863 للشهداء (1147م
وخلال القداس، وبعد صلاة الصلح، قام نيافته برسامة 9 من أبناء الكنيسة في رتبة إبصالتس، واثنين آخرين في رتبة أغنسطس
حرص الجهاز الفني للنادي الأهلي بقيادة عماد النحاس ومحمد يوسف المدير الرياضي على استقبال علي ماهر مدرب سيراميكا
شارك في القداس عدد من آباء سينودس الكنيسة القبطية الكاثوليكية، ولفيف من الكهنة والرهبان والراهبات، إلى جانب جمع
كما حرص الآباء الأساقفة على تهنئة قداسة البابا تواضروس الثاني بسلامة العودة من زيارته الرعوية الأخيرة، التي شملت إيبارشية
جاء ذلك خلال استقبال قداسة البابا، اليوم الإثنين، للدكتور رامي چوزيف وزير الأوقاف العراقي للديانات المسيحية والإيزيدية
تُقام هذه الزيارة في الفترة من العاشر، وحتى الخامس عشر من الشهر الجاري، كما سيترأس الأب البطريرك صلاة القداس الإلهي الرئيسي، بكنيسة القديسة مريم الكبرى
ويُعد القديس تادرس من أوائل الرهبان الذين ترهبوا منذ حداثتهم تحت رعاية القديس باخوميوس، حيث عاش حياة نسك وجهاد روحي عميق، وتميّز بطاعة فائقة جعلته
وجرى العرف - عند بناء أو تجديد كنيسة جديدة - أن يتم وضع بعض المستندات التي توثق لزمن بناء أو تجديد الكنيسة والشخصيات الفاعلة وقت البناء، من بين هذه المستندات نسخة من الكتاب المقدس
وصفه البابا تواضروس بأنه قامة روحية وكنسية ووطنية، خطّ بحياته صفحة ناصعة البياض في سجل الخدمة، وترك بصمة خالدة في قلوب محبيه.
وكان القديس ميليوس قد عاش ناسكًا مع تلميذَيه في مغارة نائية بجبل خراسان، حيث كرّس حياته لعبادة الرب يسوع المسيح. وفي أحد الأيام، وأثناء رحلة صيد قام
وأكد رئيس الطائفة الإنجيلية أن ما ورد في كلمة الرئيس يعكس توجهًا وطنيًّا أصيلًا يضع حرية العقيدة والمساواة بين المواطنين
وفي رسالته، عبّر المطران حنا عن أمله بأن يمنح الرب الإله قداسة البابا الجديد القوة والحكمة لخدمة الكنيسة، ونشر القيم المسيحية والإنجيلية، وتعزيز المحبة والأخوّة والسلام في العالم
جاءت الجولة في إطار متابعة قداسة البابا تواضروس لأبناء الكنيسة القبطية الأرثوذكسية في المهجر، وتعزيز الروابط الروحية والكنسية مع المجتمعات القبطية هناك
ويُعد القديس مارمرقس واحدًا من السبعين رسولًا الذين أرسلهم السيد المسيح، وكان اسمه في البداية يوحنا ، قبل أن يُعرف بـ مرقس . وقد كان منزله في أورشليم