أعرب أعضاء الوفد عن سعادتهم بزيارة مصر وحرصهم على تعزيز العلاقات الثقافية مع الحكومة والمجتمع المصري، مشيرين إلى أن التاريخ القبطي جزءًا أصيلاً من حضارة
كما أعرب ممثلو السفارة النمساوية والمدرسة الألمانية عن شكرهم وتقديرهم لقداسة البابا والمكتب البابوي للمشروعات، مؤكدين على أن التجربة لم تقتصر على تعليم اللغة فحسب
وتعود القصة إلى زمن الإمبراطور قسطنطين حينما ظهر القديس مرارًا لإنسان يُدعى لوكيمانوس من قرية كفر غماليال القريبة من أورشليم، وأرشده إلى موضع جسده المكرم.
بدأ اللقاء بصلاة القداس الإلهي، أعقبتها مناقشة لأحوال الخدمة والرعية، ومتابعة لشؤون الإيبارشية المتنوعة، وكيفية تنمية العمل الرعوي والروحي بما يتناسب مع احتياجات الشعب
وخلال صلوات القداس دشن نيافة الأنبا بيشوي بعض أواني الخدمة والأيقونات القبطية، وسط حضور آباء الكنيسة وعدد كبير من الشمامسة وشعب الكنيسة.
وأشار قداسته إلى أن الملامح العامة لكنيسة مارجرجس القللي تشبه إلى حد كبير كنيسة الملاك بدمنهور التي تربى فيها، موضحًا أن الكنيستين تعكسان بوضوح روح الكنيسة القبطية الأرثوذكسية
القديس أغاثون ولد في مدينة تنيس لأسرة تقية عُرفت بالبرّ والصدقات، ونشأ منذ صغره ميّالاً لحياة النسك والرهبنة. في الخامسة والثلاثين من عمره نال الكهنوت
ومن المقرر أن يحضر الاجتماع الأسبوعي لقداسة البابا تواضروس الثاني، عدد من أساقفة المجمع المقدس للكنيسة القبطية الأرثوذكسية، وكهنة وشعب الكنيسة.
وقال القمص موسى إبراهيم المتحدث الرسمي باسم الكنيسة القبطية الأرثوذكسية، إن البابا تواضروس ناقش مع الأنبا مكاري والأنبا أثناسيوس بعض الترتيبات الخاصة بالكلية الإكليريكية.
وقال القمص موسى إبراهيم المتحدث الرسمي باسم الكنيسة القبطية الأرثوذكسية، إن الأنبا باخوم عرض على قداسة البابا تواضروس الثاني عدد من الملفات الخاصة بالخدمة في إيبارشية سوهاج.
شهد الاحتفال حضور نيافة الأنبا أغناطيوس الأسقف العام للإيبارشية، حيث ألقى كلمة روحية بعنوان الخدمة الروحية ، تناول فيها معاني الالتزام بالرسالة الكنسية
جاءت رسامة البابا متاؤس الثاني بطريركًا عام 1445م بعد نياحة البابا يوأنس الحادي عشر، إذ وقع الاختيار على أحد رهبان الدير المحرق المعروف بتقواه وبساطته
حضر الاحتفال القس موسى أقلاديوس، رئيس سنودس النيل الإنجيلي، والقس رزق الله نوح، نائب رئيس السنودس، والقس عماد بطرس، رئيس مجمع المنيا المشيخي، والقس نبيل صموئيل
صلى نيافة الأنبا مقار أسقف الشرقية ومدينة العاشر للأقباط الأرثوذكس ، القداس الإلهي بكنيسة المغارة الملحقة بكاتدرائية الشهيد العظيم مار جرجس بمدينة العاشر.
شهد المجمع أكثر من مائتي أسقف من مختلف الكنائس، في عهد الإمبراطور ثاؤدسيوس الصغير، حيث اجتمعوا لمواجهة تعاليم نسطور بطريرك القسطنطينية، الذي أنكر أن العذراء