المتفوقون اليوم يُقصَون عمدًا، يُحرَمون من دخول كليات الطب والهندسة والعلوم، لا لعجز في عقولهم، بل لأن المقاعد تُباع لمن يدفع. التعليم الذي كان يومًا طريق الفقير إلى القمة صار جدارًا يسدّ الطريق أمامه
الطيار المتميز الكابتن أحمد عادل رئيس الشركة القابضة لمصر للطيران لن يسكت على استمرار هذا الوضع المؤلم، وبالتأكيد لن يقبل استمرار إهانة كبار السن واضطرارهم للنزول من الطائرة بواسطة ونش تحميل الحقائب
التقدير والحفاوة لأساتذة الجامعات في العروض الكثيرة التي تقدمها الجامعات في الدول الأخري، تدق ناقوس الخطر، لأنها تنبهنا لضرورة إعادة النظر فيما تقدمه الجامعات الحكومية عندنا للأستاذ الجامعي من مزايا
بنظرة سريعة سنكتشف أننا محاطون بنخبة من عينة الباز أفندي، التي إنتشرت في مجالات كثيرة، وتطورت هذه الشخصية لتصبح سببا رئيسيا في إنهيار الكثير من الكيانات وهبوط مستوي العديد من المؤسسات..
الدنيا بتغلا والأسعار بتزيد وتسعيرة نجوم الفن الذين تستعين بهم شركات الاتصالات لعمل الدعاية والإعلان عن باقاتها وخدماتها وكروتها، بقت نااار. فلذلك لازما ولابد الشركات كمان ترفع أسعارها، إشمعني هما يعني!
نحن شعب طيب لازال يتأثر بمظهر المتسولين كبار السن ممن يرتدون الملابس الرثة ويظهرون بمظاهر البؤساء، ولازلنا نخرج من جيوبنا ونعطيهم، رغم أننا نراهم علي نفس الحال منذ سنوات طويلة، وحالهم لم يتغير!
بنظرة سريعة علي الطبيعة نجد أن أغلب الشركات والمصانع التي عرضتها الدولة للبيع للمستثمرين، وتخلت فيها عن حصتها في ملكيتها، يتضح أن سوء الإدارة كان سببا رئيسيا في تراكم خسارة هذه الشركات..
بعد 35 سنة كاملة عاش خلالها سكان البيوت المستأجرة في شققهم آمنين مطمئنين، يؤدون كامل التزاماتهم للدولة من فواتير كهرباء وفواتير مياه ورسوم نظافة، وفجأة أصبح لزاما علي المستأجرين أن يحزموا أمتعتهم ليرحلوا
كل هذه الطرق وكل هؤلاء المشايخ والمدعين وأصحاب البدع في الدين ليه؟ ومن جعلهم أسياد وأولياء ووكلاء لله علي الأرض؟ يأمرون فيطاعون! ومن جعلهم وسطاء بين الله وبين عباده..
الدولة بتحرم على الناس التعامل فى الدولار خارج البنوك.. وفى نفس الوقت تترك الحرية للمدارس الإنترناشيونال والجامعات الخاصة باستغلال الطلاب وأهاليهم بإجبارهم على دفع المصروفات أو جزء منها بالعملة الصعبة!
والحقيقة أننى مضطرة لاستخدام نفس جملة الست أمينة لأكررها صراحة لسى السيد الذى لا أعرف اسمه ووظيفته، ولا موقعه وهل يعيش بيننا فى مصر أم لا، يصدر أوامره ليلا، لنصحو ونجد أن شوارعنا أصبحت بلا أشجار
توقعت أن تتسابق الوزارات فيما بينها لتعلن كل وزارة إنشاء إدارة متخصصة داخلها لتلقي أي مقترحات في مجال تخصصها، لأي مشروعات يمكن أن تساهم في تحقيق هذا الهدف..
تتدرب مع نفسك أو في مركز شباب لأن أبناء الطبقات الكادحة لا يلتحقون بالأندية الشهيرة إلا بواسطة كبيرة، وحتى الأطفال الموهوبين في كرة القدم لا يمكن أن يدخلوا فرق الناشئين فى النادى إلا بدفع آلاف الجنيهات..