وتابعت أنه تم بالفعل استدعاء جالانت للاجتماع لكن حدث في الوقت نفسه الذي قرر فيه مكتب وزير الدفاع عقد مؤتمر صحفي خاص به وكان قد أرسل دعوة إلى وسائل الإعلام.
ولعل الخلاف، بشأن كيفية إدارة المرحلة الثانية من الحرب على غزة عسكريًّا وسياسيًّا وتقويض فرص حل الدولتين وتوسيع دائرة الصراع، الذي ظهر واضحًا خلال اجتماعات وزير الخارجية
العملية البرية في غزة، أكد رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، استعادة 110 محتجزين لدى الفصائل الفلسطينية، موضحًا: «كانت لنا مفاوضات صعبة من أجل إطلاق سراح المحتجزين».
كما نفذ جيش الاحتلال قصفا مدفعيا مباشرا استهدف طواقم الدفاع المدني والطواقم الطبية التي تحاول انتشال الشهداء والجرحى من تحت ركام منزل عائلة البراوي شمال قطاع غزة.
كان قد انتقد رئيس حكومة الاحتلال الأسبق، إيهود أولمرت، إستراتيجية إسرائيل الحالية تجاه غزة، معبرًا عن رفض بلاده إبلاغ العالم بما تتصوره للقطاع بعد الحرب،
وقال المتحدث باسم الجيش دانيال هاغاري: في الأيام الأخيرة، أبلغ الجيش الإسرائيلي والشرطة الإسرائيلية عائلات الرهائن إلياهو مرغليت، ومايا غورين، ورونين إنجل، وآريه زالمانوفيتش باستشهادهم .
انتهت الهدنة بين حركة حماس وكيان الاحتلال الإسرائيلي والتي تمّت بوساطة قطرية ومصرية، صباح اليوم الجمعة، دون الإعلان عن تمديدها.
دخلت الهدنة حيز التنفيذ في 24 نوفمبر الماضي، وبدأت لمدة 4 أيام جرى تمديدها مرتين، الأولى ليومين ثم يوم واحد، ولم يتم تمديدها مرةً ثالثة.
العملية البرية في غزة، أكد رئيس وزراء دولة الاحتلال الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، إن إسرائيل ستعود للقتال في قطاع غزة بعد استنفاد صفقة المحتجزين، وفقا لنبأ عاجل نقلته قناة “القاهرة الإخبارية” منذ قليل
أكد الجيش الإسرائيلي اليوم الأربعاء ارتفاع عدد قتلاه من الجنود والضباط في قطاع غزة إلى 395 منذ الـ7 من أكتوبر الماضي.
وشددّت واشنطن على استمرار تدفق المساعدات الإنسانية إلى ما يقرب من مليوني مدني محاصر في غزة حتى في حال تعثر المفاوضات الجارية واستئناف العمليات العسكرية.
عبر رجل الأعمال، المهندس نجيب ساويرس، عن شكه في موافقة رئيس وزراء حكومة الاحتلال الإسرائيلي بنيامين نتنياهو على التفاوض بخصوص حل الدولتين