ودعا قداسة البابا تواضروس الثاني الجميع إلى ضرورة الاجتهاد في كل مناحي الحياة لنهضة مصر ورفعتها
سنة 147 للشهداء ( 451م ) تنيَّح القديس سوسنيوس الخصي. كان من رجال قصر الملك ثاؤدوسيوس الكبير وكان كثير الرحمة
وقال رئيس الأساقفة: أن المشهد الذي ربط بين العشاء الأخير والتغيرات الجنسية والاجتماعية الحديثة في المجتمعات
ومن العجيب أن نرى هذا المشهد في افتتاح الأولمبياد، في الوقت الذي تتعارض فيه مثل هذه الأفعال مع ميثاق الأولمبياد والقيم الأساسية المعلنة له، التي تدعو إلى احترام
وبعد صلاة الصلح رسم نيافة الأنبا أكلميندس21 من أبناء الكنيسة شمامسة في رتبة إبصالتس.
عبرت الطائفة الإنجيلية بمصر، برئاسة الدكتور القس أندريه زكي، عن حزنها العميق إزاء العمل الفني غير اللائق الذي شهدته مراسم افتتاح الألعاب الأولمبية في باريس ٢٠٢٤.
سنة 36 للشهداء ( 320م ) استشهد القديس تادرس الشُطبي. وكان أبوه يسمى يوحنا من بلدة شُطب
تضمن اللقاء كلمة ألقاها نيافة الأنبا ميخائيل عن اعرف الطريق ، حيث تأمل في الآية فَذَهَبَ الرَّجُلُ مِنَ الْمَدِينَةِ مِنْ بَيْتِ لَحْمِ يَهُوذَا لِكَيْ يَتَغَرَّبَ حَيْثُمَا اتَّفَقَ.
شارك في صلاة الاحتفال بذكرى الأنبا بضابا الأسقف والشهيد بجانب أسقف ايبارشية نجع حمادي، عدد من الآباء كهنة الإيبارشية.
كان هذا البابا سرياني الجنس من دمشق الشام. وكان عالماً فاضلاً. وبعد نياحة البابا مرقس الرابع اجتمع رأي الأساقفة والأراخنة على اختيار الراهب يوحنا السرياني فرسموه بطريركًا
شهد فعاليات المؤتمر نيافة الأنبا دوماديوس أسقف إيبارشية ٦ أكتوبر وأوسيم، وبحضور ١١٠ من الآباء الكهنة والخدام
وقال القمص موسى إبراهيم المتحدث الرسمي باسم الكنيسة القبطية الأرثوذكسية، أن الأنبا أرساني ناقش مع قداسة البابا تواضروس الثاني بعض الموضوعات الخدمية الخاصة
ويتميز صوم السيدة العذراء بانقطاع الأقباط خلاله عن تناول اللحوم أو أي منتجات حيوانية وداجنة مع الاكتفاء بتناول الأسماك والمنتجات النباتية، وخلال الليلة الأخيرة من الصوم.
لما كبرا اتفقا على هجر العالم، فذهبا إلى الجبل الشرقي عند ناسك اسمه إيساك في جبل قصر الصياد (قصر الصياد: قرية تابعة لمركز نجع حمادي على الشاطىء الشرقي للنيل).
يمثل الكنيسة الكاثوليكية بمصر في المشاركة: نيافة الأنبا توما حبيب، مطران إيبارشية سوهاج للأقباط الكاثوليك، ورئيس الوفد، وسيادة المطران كريكور أوغسطينوس كوسا.