ترأس صلوات العيد صاحبا النيافة الأنبا يواقيم الأسقف العام لإسنا وأرمنت، والأنبا أغناطيوس الأسقف العام لقنا، حيث أقيمت صلوات عشية العيد أعقبها تسبحة نصف الليل
وأضاف: الهيئة استثمرت في الإنسان بوصفه شريكًا فاعلًا في التغيير، واعتمدت على التطوع والشراكات المحلية لتعزيز التنمية الحقيقية والمستدامة، وهي مسيرة ممتدة من جيل إلى جيل
بدأ اللقاء بصلاة القداس الإلهي، أعقبتها كلمة ألقاها الأب القس يوساب عزت كاهن كنيسة القديس الأنبا بيشوي بمدينة المنيا الجديدة، تلاها مناقشة بعض الترتيبات الخاصة بالخدمة الرعوية
كان واسيليدس أحد كبار وزراء الروم، صاحب سلطان وهيبة، تزوجت شقيقته من الملك نوماريوس وأنجبت له وريث
وخلال الصلاة، رسم نيافته القس بطرس فهمي نعمة في رتبة القمصية، ثم تفقد بعد القداس أعمال التجديدات التي تمت بالكنيسة.
ناقشت الندوة مفهوم القيادة المؤسسية وأهميتها في العمل الكنسي، والتحديات المرتبطة بتطبيقها
كانت مطرونة خادمة لدى امرأة يهودية، وحافظت على إيمانها المسيحي الذي ورثته عن آبائها، رافضة كل محاولات سيدتها
وعقب صلاة الصلح صلى نيافة الأنبا بقطر صلوات رسامة ٥ من أبناء الكنيسة ذاتها شمامسة في رتبة إبصالتس(مرتل
وقال القمص موسى إبراهيم المتحدث الرسمي باسم الكنيسة القبطية الأرثوذكسية، إن الأنبا أنجليوس عرض بعض الموضوعات
شارك أيضًا الأب أندراوس فهمي، عميد الكلية، والأب عماد كميل، مدير الدروس بالكلية، وآباء مجلس الكلية
فجمع الشعب وأوقفهم أمام المذبح وأوصاهم بأوامر الرب. ثم عرفهم أنه يريد أن ينال إكليل الاستشهاد من أجل اسم المسيح. فبكوا جميعهم، الصغير منهم والكبير
وعقب القداس الإلهي، عقد مجمع كهنة إيبارشية الشرقية ومدينة العاشر من رمضان، اجتماعهم الدوري بالكنيسة ذاتها، حيث جرى مناقشة بعض الترتيبات الخاصة
وألقى نيافة الأنبا بنيامين مطران المنوفية، وأستاذ اللاهوت الطقسي بالكلية الإكليريكية ومعهد الرعاية والتربية، محاضرة «كيف عاشت الكنيسة بالتقليد».
بجانب صلوات العشية، تضمن المؤتمر محاضرات عن: موثوقية العهد الجديد ، و لماذا المسيحية؟ ، و الأسلحة الروحية للخدام ، و سلاح الغفران للخادم ، و السلاح النفسي للخادم
وتؤكد الكنيسة أن سيرة القديس ديميدس تبقى شاهدًا على قوة الإيمان، وصلاة شفاعته بركة لأبناء الكنيسة في كل مكان