على مدار تاريخ الإخوان وهي لا تتعلم من الدخول في صفقات وتحالفات خاطئة، تملك الجماعة عقلية انتهازية بامتياز، ورغبتها في الفوز بأي طريقة كانت لتحطيم العقبات في طريق وصولها للسلطة
قال ثروت الخرباوي، الكاتب والمفكر أن التعصب شيئٌ بغيض، يجعل صاحبه لا يرى إلا نفسه وفكرته، ويجعل عاطفته تضيف لما تراه أشياء غير حقيقية، وتتوهم أشياء لا وجود لها
قال ثروت الخرباوي، الكاتب والمفكر، أنه لا يوجد أحد يمثل الإسلام مهما علا شأنه، بل كل فرد يمثل نفسه فقط، موضحا أن النبى محمد عليه الصلاة والسلام، كان الوحيد الذي يمثل الإسلام.
يعيش المجتمع حالة من العنف غير مسبوقة، محاكم تفتيش أخلاقية تعلن على الناس لأبسط شي، الستر ليس لم يعد الأساس بل الفضح والتجريم والهوس بقطع الرقاب دون شفقة أو رحمة
خلال السنوات الماضية، عرف المواطن العربية قيمة دولة المواطنة التي لاتغفل حقوق أي فرد بغض النظر عن خلفيته العقائدية أو الفكرية، فالحقبة التي تولى فيها الإسلاميين الحكم
تعتبر الشعوب العربية، الوصول للسلطة لحظة مناسبة لكشف الحقائق والنوايا الأصلية من مشروع الحكم، بعد أن جرى الصراع كثيرا من أجل الوصول إليه،
كلما تزايدت أزمة الصراعات الداخلية بين أطياف جماعة الإخوان، يتضح معها فكر الجماعة وأسلوبها في الحل والترهيب بل والإلغاء تماما مع الوجود
يسعى الإخوان للانفراد بالساحة السياسية والدينية، مشروعهم ينص على ذلك، قصد حسن البنا خلال تأسيس الجماعة في عشرينات القرن الماضي، أن يجعل التنظيم شموليا.
لاتعرف الإخوان ماذا تعني المعارضة في دولة مدنية حديثة، فالقضية بالنسبة لها ليست الاعتراض على سياسات وتقديم البديل باساليب موضوعية يقبلها الشارع والنخب والمؤسسات المعني
فجأة هبت رياح عكسية تنشر الصورة الحقيقة وتفاصيلها ليثبت هؤلاء الواعون المدققون انه لم يشغلهم أن الصورة ليست من مصر أصلا إنما صدمهم أن الرجل الذي يكتب أناشيد وطنيه يطعن في نظامها الجمهوري..
لايتوانى عاصم عبد الماجد القيادي بالجماعة الإسلامية، الهارب خارج البلاد، عن توجيه اللكمات للإخوان، ودشن قناة على اليوتيوب بجانب حسابات على مواقع التواصل لضرب الجماعة .
من معانى اسماء رسول الله صلى الله عليه وسلم الجامع اى الجامع على الجير وهى من صفات الخير والجمال ن وهى الجامع للناس على كلمة الحق تعالى
لم يترك كبار التنظيم شيئا للصدفة أو التأويل، كشفوا أوراقهم كاملة، وبينوا للصف الإخواني قبل من هم خارجه أن المصالح والنفوذ والمال والوجاهة الاجتماعية .
يقتل دون تفكير ولا يراعي حرمة الدماء، يتبع التيارات الجهادية الإرهابية ويفجر نفسه دون شفقة أو رحمة بأهمله أو حتى بجسده الذي يرهنه لأفكار شاذة على المجتمع الإنساني.
قال الدكتور عمر بازمول، الداعية الإسلامي السلفي، وأستاذ علم الحديث، أن الإسلام لايعرف الولاء لجماعة، ومن يتبع ذلك يقسم المسلمين فتغرق سفينتهم في التقهقر