قال الدكتور أسامة قابيل، من علماء الأزهر الشريف، إن عبادة إصلاح ذات البين من أعظم العبادات
أراد الله من العبادات أن تُهذب النفس وتُصلح المجتمع، لا أن تكون مجرد حركات تُؤدى وأصوات تتردد.. فما جدوى أن يقف المرء على سجادة الصلاة آلاف المرات وهو لا يتورع عن ظلم أو خيانة؟
نحتفل اليوم بذكرى المولد الشريف تعبيرًا على ما تكنه القلوب لحضرته من المحبة، وما يكمن في الأنفس من التوقير والتعظيم والإجلال لحضرته، فقدره ومنزلته ومكانته عند خالقه جل جلاله لا يعلمها احد من بين الخلق
رد الدكتور محمود شلبي، أمين الفتوى بدار الإفتاء المصرية، على سؤال محمد من بني سويف حول حكم الحركة في ذكر الله
حذر الدكتور مجدي عبد الغفار، رئيس قسم الدعوة والثقافة الإسلامية الأسبق بجامعة الأزهر، من تحوّل الأعياد الدينية إلى مظاهر شكلية فارغة من الجوهر الروحي
ما تكشفه أرقام الحوادث من دلالات خطيرة وروائح كريهة طفحت بعد يناير 2011 لتنذر بتردٍ أخلاقي وفساد متراكم من سنوات طويلة تضافرت له عوامل عديدة أسهمت في انتشاره واستفحاله.
أكد الدكتور أسامة قابيل، من علماء الأزهر الشريف، أن تقديم العيدية للزوجة يعد من العادات الطيبة التي تعبر عن الامتنان والتقدير لمجهوداتها الكبيرة خلال شهر رمضان المبارك
المنصفون من مفكري الغرب يرون عظمة وروعة في تاريخنا تجهله أجيالنا الحاضرة.. فشتان بين ما قالته المستشرقة الألمانية زغريد هونكه عن العرب، وما نراه اليوم من هشاشة وانقسام وتدهور في منطقتنا العربية..
العبادات في حد ذاتها ليست بغايات وإنما المراد منها إستقامة حركة الإنسان في الحياة حتى يؤدي مهمة الإستخلاف في الأرض كما أمر الله عز وجل، وأن يصل بها إلى المكارم والفضائل والمحاسن والقيم الإنسانية النبيلة
هو شكل ظاهري يحتضن عدة عبادات باطنة من الإفتقار إلي الله عز وجل والتقرب إليه، والاعتراف بافضاله، وقصور الداعي نحوه، فهو عمل قلبي إيماني بالأساس، وهذا ما جعل رسول الله (ص) يعرف الدعاء بأنه عبادة!
قال الشيخ إبراهيم رضا، أحد علماء الأزهر الشريف: الحسد أو العين قد يؤديان في بعض الأحيان إلى الانتحار، كما أن عرض خصوصياتنا على وسائل التواصل الاجتماعي كارثة من كوارث العصر الحديث.
معرفة الله سبحانه أسمى ما في الوجود وأجل الغايات وهي منية العارفين ومطلب عباد الله المحبين الصادقين فهي الباب الموصل إلى محبته عز وجل، وهي التي تقيم في حضرة الوصل به سبحانه وقربه ومعايشة أنسه..
من فضل الله على العباد أن ختم أنبياءه ورسله بأكرم نبي وأعظم رسول بعدما أعده سبحانه لأعظم رسالة وأتم وأكمل منهج، وجعله قائدا لركب البشرية ودليلا وهاديا ومبشرا ونذيرا ومحلا للإقتداء والتأسي..
أعتقد أن أول ما يتعلق بإقامة العدل. هو عدل الإنسان في مملكته التي تقع ما بين الروح وهي نفخة الرحمن وبين الجسد الترابي والنفس محل الغرائز والشهوات. فالإنسان مطالب بإقامة العدل بينهما..
يدرك سبحانه وتعالي ومعه رسوله الكريم عليه الصلاة والسلام وقت فرض الحج أن المؤمنين بهذا الدين سيتزايدون وسيكون منهم البعيد عن مكة، ولذلك جعلها الفريضة الوحيدة المشروطة بالقدرة عليها واستطاعة تأديتها!