الطامعون في تقسيم سوريا كثر.. والمتدخلون في الشأن السوري لا يحتاجون لمرسي فقد سبقوه بكثير لكن يبقي الطبع الإخواني في تقديم الخدمات والوكالة في الأعمال القذرة عن قوي أخري يدعمون الولاء لها!
لى مدار اليوم، تنطلق الحسابات الإلكترونية المحسوبة على أنصار السلفية المدخلية تهاجم الإسلام السياسي بكل مستوياته وألوانه والإخوان في القلب منه
خلال الأيام الماضية عادت الصراعات للظهور بشكل علني من جديد بين الأقطاب المتصارعة داخل جماعة الإخوان الإرهابية، ورفض التنظيم الدولي في لندن الذي يسيطر عليه إبراهيم منير
زم لايلين يبدو عليه الرئيس التونسي قيس سعيد وهو يصر على هدم المنظومة الإخوانية تماما، حتى لو عرضه ذلك للدخول في صراعات مع أطراف آخرى مثل القضاء
الصحف الرسمية تستهدف تشويه الستينيات ومعها إعلام جماعة الإخوان وعنده الهدف نفسه ثم إنضم إعلام حزب الطرابيش ولديه ذات الهدف مع إعلام أمريكي وبعض الإعلام الخليجي وكان أيضا لديهم الهدف المذكور!..
عاني جماعة الإخوان وذراعها في تونس ـ حركة النهضة ـ من الإجراءات الاستثنائية التي تفرض عليها وعلى كوادرها يوميًا في تونس في محاولة لإعطاء الفرصة لنظام جديد في التشكل
ورغم أن الأحداث التي يعالجها مسلسل الاختيار عاصر كثير من المصريين أحداثها لكن الاختيار كشف حجم جرائم الإخوان في حق مصر ودور أجهزة الأمن لحماية الدولة من خطر تلك الجماعة..
استثنت السلطات التونسية 4 أحزاب من المشاركة في حوار وطني على رأسهم جماعة الإخوان الإرهابية.
ستعود الجماعة لإختراق المجتمع ومؤسساته مجددا والسيطرة على القطاعات المهمة والحيوية فيه مستفيدة من خبراتها السابقة في ذلك.. وسوف تبدأ في جمع الأموال سرا واستثمارها سرا أيضا داخل البلاد
فتح الإعلامي عمرو أديب، النار علي الفنان عمرو واكد، بسبب تغريدته التي تحمل اهانة واساءة لنساء مصر .
عندما إعتلى السادات الحكم شرع في التعاون مع الإخوان بعد أن أفرج عن قادتها وذلك لمواجهة اليسار في الجامعات، لكنهم إنقلبوا عليه ولم يتنبه لذلك إلا متاخرا، وأغتيل قبل أن يحاسبهم..
بالمستندات.. فضيحة أخلاقية فى هيئة قضائية الحادية عشرة ممكن ما يريده المصريون من الحوار الوطنى
لكن كل مساعى الإخوان «للغلوشة» على المسلسل صبت دون إرادة منهم فى إعطاء زخم جديد له وطرح المزيد من الأسئلة فى دوائر عدة وعلى مستوى الشارع المصرى
كيف نتصالح مع من أهانوا الوطن.. هل نتصالح مع جحافل الإرهاب والمتطرفين وأرباب السجون الذين زرعهم محمد مرسي وجماعته في سيناء ودفعنا ولا نزال ثمناً باهظاً من دم أبنائنا نتيجة جرائمهم..
كنت أرجو أن يبرز مسلسل الاختيار3 دور قضائنا الشامخ برئاسة المستشار أحمد الزند وحركة تمرد وجانب من إعلامنا وعلى رأسه توفيق عكاشة وقبل هذا وذاك حزب الكنبة الذي حسم الموقف باحتشاد ملايينه..