لابد ان نعترف أننا في العالم العربى، لا نتعلم عادة من أحداث تاريخنا، أحداث كثيرة ومتكررة كفيلة أن تنقذنا من مشاكل كثيرة، بل وهناك مشاكل تتصاعد وتكبرمع مرور الأيام، وللأسف لا نتوقف لتذكر دروس الماضي..
انخرط الاخوان في الشكوى من السلطات التركيةَ التى باتت تعاملهم كأشخاص غير مرغوب فيهم.. واختلطت الشكوى بتبادل النصائح والتحذيرات لتفادى الوقوع في قبضة الأمن التركى..
وبمناسبة احتفالنا هذه الأيام بمرور 71 عاما على ثورة 23 يوليو المجيدة نكتشف العديد من المفارقات في بعض الوثائق التى كشفت عنها المخابرات والحكومة البريطانية.. ونشرها موقع BBC البريطانى..
ضربات قاسمة يوجهها حسام الغمرى، رئيس التحرير السابق لقناة الشرق التى يملكها أيمن نور إلى تنظيم الإخوان، إذ أصبح يكشف يوميًا مساوئ الجماعة فى الخارج،
مصادر بوزارة التعليم العالى: تخفيض أعداد المقبولين بالجامعات الحكومية فى تنسيق 2023 التقرير السرى لـ«كولر» فى الأهلى كواليس تحركات حسن عبد الله للقضاء على السوق السوداء للدولار ووقف «التعويم»
لو كنت صاحب قرار في الحكومة لإخترت عدم إغضاب الناس وتحمل التكلفة الاضافية لتوفير كهرباء مستمرة ومستدامة حتى مع علمى بنقص النقد الأجنبي وحاجتنا لزيادة تصدير الغاز..
تحالف الضرورة؛ علاقات البلدين قارب النجاة من شبح زوال النظام العالمى المهدد بالتفكك فى المستقبل القريب، هكذا يرى خبراء التطورات اللافتة فى ملف العلاقات المصرية التركية،
هاني رمزي، قال الفنان هاني رمزي: الإخوان نفسهم يضايقوني من زمان ويدخلوا يشتموا علي أي خبر أو عمل فني ليا، نفسهم يعملوا أي دربكة حواليا ويقولوا اهو ساب البلد بعد لما شارك في ثورة 30 يونيو .
الإخوان اتخذوا قرارهم بأن يحلوا محل نظام مبارك عام 2009، والامريكان كانوا في ذات الوقت قد قرروا تمكينهم من حكم البلاد.
نهاية عصر بطاقة التموين قرار رسمى بإلغائها يثير الجدل ويصدم المواطنين الوزارة تستبدلها بكارت متعدد الأغراض والبدء بمحافظة بورسعيد خلال أيام
كان مكرم محمد أحمد نموذجًا نادرًا فى المهنية والنزاهة والشجاعة والحصافة؛ والصفة الأخيرة تلك، أى الحصافة، هى الحكمة فى توقيت التعبير عن النزاهة والشجاعة..
كشف حسام الغمري، رئيس تحرير قناة الشرق الفضائية المملوكة للهارب أيمن نور، تفاصيل تخابر جماعة الإخوان لصالح أجهزة استخبارات غربية شملت بريطانيا.
كانت أياما صعبة على مصر كلها فقد ظهر تعنت جماعة الإخوان وصلفها في التعامل مع كل من اختلف معها، وخصوصًا من كانت له صلة من قريب أو بعيد بنظام مبارك..
وائل غنيم آثر أن تكون عودته مختلفة ويثار حولها من الكلام الكثير.. ولما لا أليس وائل الأدمن الثانى مع شريكه الإخوانى لصفحة خالد سعيد، التى لعبت دورا مؤثرا في حشد المتظاهرين في الخامس والعشرين من يناير؟
لا حل إلا بضمان القضاء المبرم علي الجماعة وتنظيماتها وتشكيلاتها ولجانها ووحداتها الإدارية وهنا ليس المقصود إلا شرح تاريخها وفضح جرائمها وتفسيرها للناس بهدوء وبتسيط..