قال محمد الملا الإعلام الكويتي المناهض لتيارات الإسلام السياسي إن تفجير كابل الذي دبره تنظيم داعش في مطار كابول بأفغانستان
أحكام القضاء عنوان الحقيقة ونبراسها؛ ويجب احترامها والالتزام بما قررته بشأن الجماعة الإرهابية ومن ينتمون إليها الذين يستغلون الدين للترويج لجماعة متطرفة بقصد إثارة الفتن..
ولذلك حثت كانبيرا مواطنيها ومن لديهم تأشيرة دخول لأستراليا على الابتعاد عن المنطقة
هل هي صدفة أن تكون بالمداخلة إشادة كبيرة بالعمل؟! وهل هي صدفة أيضا أن تكون رسالة العمل هي "قوي كبري تحرك الإرهاب في العالم كله وتوجهه الي حيث شاءت" ولكننا إنتصرنا عليه في نهاية الأمر؟
وصف رئيس حزب الحركة الوطنية المصرية رؤوف السيد علي مشهد عودة الجالية المصرية والبعثة الازهرية من افغانستان مساء أمس بأنه انعكاس لقوة ونفوذ الدولة المصرية
أحالت النيابة العامة كلا من: هشام أحمد عبدالرحمن، مكني بـ«أبوآسيا المصري»، وعبدالرحمن عبدالعليم، ومحمد عبدالفتاح أحمد أحمد، مكني بـ«أبوحذيفة»، وسياف سلامة محمد، وأحمد ربيع رشاد، ورمضان السيد شعبان، ور
ومع انتهاء الحرب الباردة مع الاتحاد السوفيتي أصبحت أفغانستان ساحة للاقتتال الأهلي, وفي عام 1994 تأسست حركة طالبان كحركة قومية – إسلامية مسلحة, تسعى لتطبيق الشريعة الإسلامية على يد الملا محمد عمر..
قال عمرو فاروق، الكاتب والباحث في شئون الجماعات الإسلامية، أن حالة الإخوان تشغل أذهان الكثير من الباحثين والمعنيين بملف تيارات الإسلام الحركي.
ومع تفاقم وانتشار ظاهرة تجارة المخدرات المصنعة على أوسع نطاق فى بلادنا خلال العشر سنوات الأخيرة، بات حديث الناس فى حوارينا والقرى وحتى المدن الكبرى حاليا إما عن أزمة المياه وسد النهضة أو إرهاب المخدرات الذى انتشر فى شوارع بلادنا..
ظني أن جماعة الإخوان لو إستمرت فيما كانت تخطط له في مصر لقلنا على الدول العربية الأخرى السلام لكن سقوطها هنا جعل سقوطها هناك نتيجة حتمية متسقة تماماً مع تجربتها المريرة على أرض المحروسة..
مهما ادعت من نشر الديمقراطية ومحاربة الإرهاب والحفاظ على حقوق الإنسان لكن الواقع يقول إنها - أي أمريكا– راعية الإرهاب في العالم.. أمريكا اعتادت أن تخلق مناطق متوترة من أجل مصلحتها ونشر الفوضى في أماكن أخرى من العالم..
رفض أسامة بن لادن زعيم القاعدة السابق ذات مرة، استهداف الرئيس الأمريكي جو بايدن لأنه يعتقد أن توريثه للرئاسة إذا حدث شيء لباراك أوباما "سيقود الولايات المتحدة إلى كارثة".
في الغالب ستكون أفغانستان تجمعا لمعظم الحركات الجهادية في العالم ليس لمجمل التشابكات بينهم فقط ولا لايديولوجيا طالبان ذاتها التي قد تفقد شرعيتها وتتفجر خلافاتها من الداخل إن إنحرفت عن طريق دعم هؤلاء..
لو لاحظنا كل الأزمات التي تمر بها أغلب الدول العربية نجد أن القتال يدور حول الثروة والموارد والسلطة أو المال والسلطة والعشيرة، ولا أي إعتبار لأي أمور أخرى حتى الدولة أو الكيان الذي يضمنا ونعيش فيه..
ما أن رجحت كفة طالبان وبدأت سيطرتها على المدن الأفغانية، حتى علت أصوات المتشددين وسعت التيارات الدينية العربية لفرض شروطها ورؤيتها، بإعتبار أن أحد أقطابها إقترب من سدة الحكم وهذا أمر مبشر وقد يتبعه حراك..