استعرض الكاتب أحمد المسلماني رئيس الهيئة الوطنية للإعلام، خطوات تطوير ماسبيرو التي شهدتها الفترة الماضية.
ستة قرارات أعلنها رئيس الهيئة الوطنية للإعلام ثم ماتت قبل أن تُدفن.. كل قرار كان أشبه بفقاعة تطفو سريعًا ثم تتلاشى.. لعل أبرزها إعلان تغيير اسم قنوات النيل المتخصصة إلى موليود، والذي بدا كأنه دعابة ثقيلة
نحن نرحب بعودة الإعلاميين الكبار إلى شاشة ماسبيرو، ومنهم الأستاذ محمود سعد، والإذاعي الكبير عمر بطيشة، أحد أعلام الرعيل الأول الذي تعلمنا منه الكثير لكن لا يمكن إغفال ملاحظات أساسية تتعلق بشكل وطبيعة هذه العودة
هذا المبنى الذي كان يومًا عصب الإعلام العربي، والذي ظل لعقود صوتًا للحقيقة، بات اليوم مجرد ظلٍ باهتٍ لما كان عليه. أين ذهب بريقه؟ كيف تحوّل من ساحةٍ لصناعة الوعي إلى ركامٍ من الأزمات المالية والإدارية؟
كتبت منذ فترة عن حالة الاستفزاز التى تنتاب المستمع وهو يستمع إلى إذاعة القرآن الكريم وقد هاجمته وبشكل مستفز موجات من التسول والشحاذة من جمعيات التسول لجمع التبرعات..
وقعت عيناي على مقال جريء للزميل مصطفى شحاته رئيس قطاع الأخبار الأسبق بالتليفزيون المصري، شعرت بكلماته تتدفق حماسا وغيرة على ماسبيرو، ورؤية واقعية لعلها تجدي نفعا إذا ما وجدت صداها لدى القائمين على صناعة الإعلام
شهد اجتماع لجنة حقوق الإنسان بمجلس النواب برئاسة النائب طارق رضوان وبحضور كرم جبر رئيس المجلس الأعلى للإعلام مطالبات من النواب بأهمية الدراما وتدريب للاعلامين في توعية المواطنين وتطوير ماسبيرو
ترى وزير الإعلام الأسبق، ورئيس لجنة الثقافة والإعلام والآثار في مجلس النواب، الدكتورة درية شرف الدين، أن القوى الناعمة المصرية تمر بأسوأ حالاتها
رصدت اخبار ماسبيرو مشاورات العديد من رؤساء القطاعات مع قيادات العمل في المحطات..
للمرة الثالثة على التوالى أتعرض لأهم جهاز إعلامى وهو التليفزيون الذى يخاطب الملايين على مدى أربع وعشرين ساعة