حكاية جذع الشجرة، فكلنا يعرفها.. فقد كان يوم الجمعة ومر النبي صلى الله عليه وآله وسلم، بجانب الجذع الذي كان يستند عليه أثناء الخطبة، وتجاوز الجذع وصعد المنبر الجديد وألقى السلام على الناس وأذن المؤذن..
عندما شرع الحق سبحانه وتعالى الصوم على المؤمنين كانت له تعالى حِكَم عظيمة، منها التدليل على محبته، فعندما ينقطع العبد عن سببين من أسباب الحياة حبا وطاعة لواهب الحياة سبحانه يُعرب العبد عن صدقه وطاعته
رسول الله، صلى الله عليه وسلم، هو نبي الرحمة.. لم يقصر رحمته على مؤمن دون كافر، فالكل لديه بشر سواء صنع الله، مستحقون للرحمة والرأفة.
العقبة هي الطريق الوعر في الجبل غير الممهد الشديد والصعب إقتحامه والسير فيه. وإقتحامه يتطلب الصبر والجلد وتحمل المشقة والمجاهدة..
في كل مرة وأنت تصلي وترفع عينيك نحون السماء تأكد أن يديك لن ترجع خاوية، بل سترجع محملة بدموع الفرح بأن الله لم يتركك أو تخلى عنك، حتى وأن بدت الأمور عكس هذا..
من كمال دين الإسلام أنه جمع بين أمر الدين والدنيا وأنه لم يهمل أي جانب من جوانب الحياة بالنسبة للإنسان، ولم يهمل أي شأن من شئونه بالإضافة إلى أنه حقق الموازنة بين متطلبات الروح والجسد في مملكة الانسان
الله تعالى واحد أحد فرد صمد. صفاته تخالف صفات خلقه. فيقابل ضعف الخلق قوته عز وجل. وعجز الخلق بقدرته سبحانه. وجهل الخلق بعلمه تبارك في علاه.
إذا فرغ قلبك من حب الدنيا وزهدت فيها. وفرغت نفسك من حب الشهوات والأهواء. وفرغ قلبك من العلائق والأغيار. فأرغب في إقامة حلقة الوصل والإتصال بربك تعالى بالصلاة والذكر..
حين تساند البائس والمتعب فذلك أمر ضروري في الحياة الاجتماعية؛ فما قيمة مجتمع بائس حتى لو ملكت فيه المال والنفوذ والجاه..الإنسان بمن حوله وبمجتمعه..
وما الفرق بين صلاة الله عز وجل على النبي وصلاته سبحانه على عباده المؤمنين؟، ولماذا أمر الله تعالى النبي الكريم بأن يصلي علينا وماذا تعني، وما هي دلالات صلاة الله والملائكة على النبي؟!
كل شخص في أمر العقيدة مسئول عن نفسه فقط ولا شأن له بغيره.. ثانيا الحساب في المسألة الإيمانية من إختصاص رب العزة سبحانه وحده.. ليس لمخلوق مهما بلغ أن يتدخل فيها..
جعل الله سبحانه وتعالى تقواه مفتاحا لخزائن فضله ومنحه وعطاياه وولايته فهي المفتاح الجامع للفضل والخيرات والفاتح لباب الوصول إلى ولاية الله تعالى..
الخضر عليه السلام، وهو من رجال الغيب وأهل السر، وهم من جند الله تعالى المكلفون منه بمهام في الأرض، فطلب موسى من الله أن يقابله، فقابله وكان ما كان بينهما وقد ورد ذكر ذلك في سورة الكهف..
اسم من اسماء المصطفى عليه السلام " أحمد " ومثلها مثل محمد جاءت من الحمد لله والشكر على نعمه وانه يجب علينا ان نكون حامدين شاكرين
أكد الكاتب الصحفى أحمد الصاوى رئيس تحرير جريدة صوت الأزهر أن الإمام الأكبر الأستاذ الدكتور أحمد الطيب شيخ الأز