مع اقتراب رحيل شهر رمضان المعظمودخول أيام عيد الفطر المبارك يسارع الآلاف من سكان القاهرة إلى التوافد على القر
عبر صفحة أحد الاصدقاء على موقع فيس بوك دون هذا الصديق منشورا عن ارتفاع أعداد الاصابات بفيروس كورونا المستج
حكى لي أحد معارف الحي ذات يوم متندرا عن متعته في التنكيل بزميلته في العمل بحكم سلطته الوظيفية عليها وشعوره ا
منشور قرأته عبر صفحة أحد الأصدقاء على موقع التواصل فيس بوك أثار غضبي كونه يعبر عن إستغلال بعض معدومى الضمير
يحل شهر رمضان المبارك هذا العام ضيفا عزيزا ولكن في ظروف استثنائية فرضتها جائحة كورونا المستجد والمستبد أيضا
رغم المطالبات والمناشدات الحكومية والمجتمعية بالبقاء فى المنزل وعدم الخروج منه إلا للضرورة القصوى سواء للعمل
مع اشتداد أزمة فيروس كورونا المستجد عالميا وما صاحبها من قلق بالغ بين جموع المصريين انتظارا لما تسفر عنه
مع قرار مجلس الوزراء القاضي بفرض حظر التجوال الجزئي مع إلزام جموع المواطنين بمنازلهم منعا لتفشي فيروس كورونا
رحلة بحث مضنية عن عقار شعبي يعالج أحد الامراض المزمنة وهو مرض الروماتويد اللعين تستخدمه شقيقة زوجتى بإنتظام
مع بداية الليلة الأولى من تطبيق حظر التجوال الجزئى للحد من إنتشار فيروس كورونا المرعب تذكرت وأنا احتسي رفيقت
مواقف بطولية عدة أفرزتها محنة الطقس السيئ التى مرت بها البلاد منذ أول أمس الخميس مواقف تلاحم انسانى وطنى أثبت
منقول.. كلمة متداولة عبر مواقع التواصل الاجتماعى يتناقل بها المتابعون معلومات قد تكون صحيحة إلا أن الأغلب
المعروف عن الشعوب العربية عامة والشعب المصري بشكل خاص أنها شعوب عاطفية بمعنى أن علامات الألفة والمحبة..
عودتنى أمى رحمها الله أن احترام الآخرين أمرا حتميا ليس له علاقة بظروفهم الحياتية التى فرضها عليهم المجتمع أ
المشهد الاول:طفل صغير يبدو من ملامحه انه فى عمره الثاني عشر يجلس فى عربة المترو يحمل حقيبته المدرسية ودخل إ