ليس شرطا أن يتحلى بالكرامة وعزة النفس الرجال الأشداء، أو النساء اليافعات، بل ربما أطفالا واجهوا مشقة الحياة منذ الصغر، وتحملوا عثرات كسب لقمة العيش بمنتهى الرغبة فى التكسب الحلال..
لفت انتباهي تلك الكلمات البسيطة التى وجدتها منشورة على صفحة ابنتى على "فيس بوك"، حين لاحظت علىّ بوادر قلق بين الحين والأخر، يقول المنشور : (أجمل ما يمكن أن تقدمه إلى شخص أن تجعله يطمئن).
ليست وسائل التواصل الاجتماعى ساحات لنشر "تفاصيل" الحياة الدقيقة، إلا فى حدود توثيق اللحظات التى قد لا تتكرر، ونرغب فى أرشفتها حال قدوم ذكراها كل عام، كى نبتسم أو نترحم، ونستذكر من أثروا فينا أو أثرنا فيهم.
رغم أن تعليمات مجلس الوزراء، ووزارة التربية والتعليم الصارمة بعدم قاضى أى تبرعات من أولياء أمور الطلاب الراغبين فى إجراء تحويلات خارج مناطقهم السكنية أو محل دراستهم الاصلى، إلا إن البعض لا يلتزم بهذه التعليمات.
نشر مدون عبر صفحة إحدي المناطق الشعبية على موقع التواصل "فيس بوك"، صورة لصبي يمشي وسط قضبان مترو الأنفاق، وقال إن الصبي قفز من أعلى أسوار المترو لاهثا، ملاحقا طائرته الورقية
أنقذت 30 يونيو، هذا البلد الواحد بأقباطه ومسلميه، من التفتت بمسميات عدة، تحت ربقة الفصائل والميليشيات، أنقذتنا جميعا أن نستيقظ يوما فنجد ميليشيات هذا الحى، تتقاتل مع ميليشيات المنطقة المجاورة.
نفرح كل الفرح، حين نسمع عن نماذج شباب مصرى متألق خارج حدود بلده، يملؤه الإصرار والتحدي لإعلاء اسمها، منهم طائر مصرى محلق فى سماء الإعلام الصينى هو عبدالعزيز سلام، ذلك النجم الواعد فى تدعيم العلاقات "المصرية ـــ الصينية".
يغادرنا الأساتذة تباعا، شيوخ المهنة الراقية، أعلام القلم، رؤوس حراب الحق، الذين ندعو الله عز وجل أن يغفر لهم ولنا وان يلحقنا بهم على خير، ولا نقول إلا ما يرضي ربنا وإنا لله وإنا إليه راجعون
جرائم تربأ الشياطين أن ترتكبها، بل تستحى منها، وباتت تحمل هوية بعض بنى البشر بامتياز، الذين نتمنى أحكاما قانونية رادعة تجاه جرائمهم، لا تقل عما ارتكبوه من بشاعة.
"بيان نجاح"، كل وظيفته انه يبرهن على نجاح الطالب رغم الشهادة المختومة بخاتم الوزارة التى تؤكد نجاح الطالب!. ومهمة هذا البيان هو تقديمه فى حال رغب الطالب فى التقدم لمدرسة خارج المربع السكنى
يتعالى صراخها كل يوم من فرط وحشيته واستخدامه الصفع والركل معها بمنتهى الغلظة والقسوة واللا إنسانية
مع الظروف التى تمر بها البلاد حاليا في مواجهة توحش فيروس كورونا ولجوء الكثير من الناس للبقاء فى المنزل وعدم
رغم حالة الرعب التي يعيشها العالم بكل طوائفه واتجاهاته من فيروس صغير الحجم إلا أن تلك الحالة تزول بل وتتلاشي
داهمتنى آلام الاسنان الرهيبة التى كان يصعب تحملها الوقت متاخرا نزلت إلى الصيدلية أسفل منزلى كى أشترى أى مسك
كانت المرة الأولى التى أشاهد فيها حلقة واحدة لأحد المسلسلات الدرامية على فترات متقاربة خلال يوم واحد وفى كل م