رحب رئيس الأساقفة الدكتور سامي بالحضور قائلاً: مناسبة مميزة نحتفل بها بتكريم الأمهات، لأن هن قلب الأسرة والمجتمع، مؤكدًا على
وتحدث رئيس الأساقفة في عظتهِ: أن كلمة الله هى التي تملئنا سلام في كل حين، وأضاف أن كل البركات في حياتنا هى من الله لنا.
بدأ فعاليات المؤتمر بكلمة افتتاحية من القس يشوع بخيت الأمين العام لمجلس كنائس مصر، وأضاف كلمة تاريخية عن العمل المسكوني في مصر.
بدأت فعاليات المؤتمر بكلمة إفتتاحية من القس يشوع يعقوب الأمين العام لمجلس كنائس مصر وعميد مساعد بكاتدرائية جميع القديسين
وقال رئيس الأساقفة في عظته: المسيح هو المعني الحقيقي للتلمذة وأننا كلنا مدعوين لنكون تلاميذ للمسيح وأن نعيش حياة الطاعة والإيمان
وهنأ الأمين العام الكنيسة بافتتاح المركز الإعلامي مؤكدًا أهمية دور الإعلام في توصيل صوت الكنيسة للمجتمع.
في كلمته أكد القس يشوع أن الصلاة مع الكنائس المسيحية تفتح الباب أمام التفكير فيما يوحد المسيحيين أكثر ما يفرقهم وتجعلهم ينظرون من نافذة مفتوحة على الآخر.
وجاء حديث قداسته كما يلي: نصلي ونشكر ربنا أن الأزمة التي تعرضت لها الكنيسة الإثيوبية ظهرت بوادر الحل فيها حيث أن الذين أخطأوا وكانوا يريدون
الأمين العام الجديد القس يشوع يعقوب حاصل على ماجستير اللاهوت من جامعة نورث كارولينا اللاهوتية وعمل كمدرس العهد الجديد في كلية اللاهوت الأسقفية لمدة سبع سنوات.
واستكمل البابا تواضروس: هذه الشجرة مكسوة بالنعمة وخضراء دائمًا وتأتي بالثمر نراه في أنشطة لجان المجلس وننظر للمستقبل برجاء.
وقال رئيس الإنجيلية خلال كلمته: اليوم يدعونا الله لأمرٍ جديدٍ، ومفهوم جديد للتسامح، يتأسس على المحبة، ويعتمد على الحوار البناء، ويراعي الأرضيات المشتركة، ويحترم حق الاختلاف
وأضاف: علينا أن نحب بعضنا بعضًا كما أحبنا السيد المسيح فقد أحبنا أكثر مما أحب نفسه ومات من أجلنا، الجدير بالذكر إن مجلس كنائس مصر تأسس عام ٢٠١٣
وأكد الأزرعي إن جائحة كورونا لم تمنع المجلس من استئناف أعماله لافتًا إلى إن المجلس رعا مؤتمر حتى يعرف العالم بدير الانافورا بحضور ٢٥٠ مشارك بمشاركة كافة الكنائس
من المنتظر أن يشهد الحفل تسليم الأمانة العامة لمجلس كنائس مصر من كنيسة الروم الأرثوذكس للكنيسة الأسقفية وذلك وفقًا للوائح المجلس