مسؤل المعهد القومى للتغذية عقد مؤتمرا صحفيا للحديث عن كيفية التصدى لفيروس “جدرى القرود” المنتشر فى بعض الدول الأفريقية فى حال ظهور حالات مصابة فى مصر..
الحكومة هى أحد عناصر الدولة الأساسية الثلاثة والمتمثلة في الأرض والشعب مع الحكومة، ولا يستقيم إعتبار الحكومة مرادفا للدولة، والأهم حل مشاكل الدولة يعنى بالتبعية حل مشاكل الشعب.. وهذا هو دور الحكومة..
وتتواصل خيوط المؤامرة، وخيط جديد لا يقل أهمية عما سبق وهو انتشار المخدرات فى البلاد بصورة ملفتة للأنظار دون تبنى أى خطة لمواجهة هذه الكارثة، التى تحولت إلى ظاهرة تضرب المجتمع فأصابته بالوهن والضعف..
هل تحرك العرب؟! هل انتفض عرق الكرامة في جسد أي منهم؟! هل هددت دولة بقطع العلاقات مع الولايات المتحدة إن لم تفِ بوعد رئيسها الأسبق بدفع التعويضات؟! هل أشارت دولة ما إلى احتمال استخدام سلاح النفط..
لم أجد عذرا جاهزا لكل من ينظر إلى نهر النيل العظيم، والبحرين الأبيض المتوسط والأحمر وبحيرة السد العالي، والبحيرات فى شمال الدلتا، ثم يندهش كيف لا يكون كيلو السمك في مصر بقرش صاغ واحد مثلا..
بعض الصحف كانت عناوينها كارثية، ليس لبهارات أضيفت علي الموضوع بل لما يحمله كل بيان من نيران مشتعلة ضد الطرف الآخر! أحد هذه العناوين يقول تم الإعتداء عليه ولن نترك حقه بينما الآخر يقول ظاهرة همجية!
نحن إزاء مطلب واضح للحوار الوطنى تم التوافق عليه، وتم إستكمال هذا الحوار في المجلس القومى لحقوق الإنسان والبرلمان لوضع صياغة جديدة لقانون الاجراءات الجنائية، تعيد الحبس الاحتياطى إلى طبيعته
أيها السادة اخلعوا الأقنعة هذه صرخة عالم ومفكر قدير اسمه الدكتور مصطفى محمود أطلقها قبل عقود في كتاب قيم يحمل العنوان ذاته.. فهل خلعنا الأقنعة أم ما زلنا نرتدى نظارات سوداء تحجب عنا لون الحقيقة..
الاتصال الذي أجراه أمس الرئيس الأمريكي جو بايدن وشاركت فيه كامالا هاريس نائبته.. لم ينجح في تغيير موقف نتنياهو الثابت علي اللاءات المستمرة: لا إنسحاب من محور فيلادلفيا، لا انسحاب من غزة، لا إنهاء للحرب
قد لا يفهم الكثيرون أن المرض والموت وفزع الأهل على ذويهم مشهد إعتاده الأطباء، يتعرضون له صباح ومساء، وربما وبحكم هذا الإعتياد والرغبة في الهدوء من أجل التشخيص السليم يبدو بعضهم وكأنه لا يبالى..
أنا ألتمس العذر للقارئ الذى أصبح ساخطا على الصحافة القومية لما تحتويه من موضوعات لا تخصه في شيء، ولما تحمله من أخبار ورديه لا تعبر بصدق عن معاناته اليومية في الشارع، ولا تناقش قضاياه وهمومه الحياتية
وقفت على فرع الشجرة وانكمشت بين أجنحتى وقبل أن أغمض عيناى سمعت هرجا ومرجا يأتى من المقهى أسفل الشجرة.. بنظرة إلى أسفل أدركت أن محمد صلاح أحرز هدفه الأول فى الموسم الجديد من الدورى الإنجليزى..
احتفل الأقباط بمحافظة الأقصر بالليلة الختامية لذكرى اصعاد السيدة العذراء مريم، وذلك من خلال دورة نظمتها كنسية الملاك ميخائيل بمنطقة السواقي شرق السكة بمدينة الأقصر.
كيف سيتحمل المواطن الزيادات المتتالية في الأسعار دون أن يقابلها زيادة مماثلة في دخله.. وهل من المصلحة وصول التضخم لمستويات غير مسبوقة وتدنى قيمة العملة الوطنية مقابل الدولار والعملات الأجنبية؟!
كانت تنفرد بأخبار جديدة، وتحليلات عميقة، وتناقش القضايا بموضوعية، وتقدم الحقيقة المجردة بعيدا عن المجاملات، وعلي ضؤ ذلك اعتبرها مهنية من الطراز الاول، وتركت بصمة ايجابية علي كل برنامج ناجح قدمته..