مع انتهاء فصل الشتاء وبدء فصل الربيع تحدث العديد من التقلبات الجوية وهى فترة ضعف المناعة عند الكبار والصغار وانتشار الأمراض و الفيروسات.
بدأ الفصل الدراسى الثانى مع فصل امشير حيث التراب والتقلبات الجوية وانخفاض درجات الحرارة ما يؤثر على مناعة الصغار ويسبب انتشار العدوى فى المدارس.
يعيش المصريون حاليا أجواء باردة بسبب انخفاض الطقس مايؤثر على مناعة الصغار والكبار ويسبب انتشار الأمراض المعدية بينهم.
مناعة الطفل القوية هى سر حمايته من الأمراض المعدية فى وقتنا الحالى، لذا تهتم الأمهات كثيرا بتقوية مناعة الصغار كثيرا.
الالتهاب الرئوي من الاصابات الفيروسية الخطيرة التى تنتشر فى وقتنا الحالى نتيجة انتشار نزلات البرد والأنفلونزا بين الأطفال.
تهتم الأمهات كثيرا بتقوية مناعة الصغار لأن حصن منيع يمنع دخول الأمراض المعدية إلى الجسم ما يقلل فرص إصابة الصغار بالأمراض.
فى وقتنا الحالى تنتشر الفيروسات والأمراض المعدية نتيجة انخفاض درجات الحرارة وتغيير الفصول واستمرار الدراسة التي تسمح بانتشار العدوى بين الأطفال.
تشهد مصر حاليا طقس خريفى مائل للبرورد بسبب اقتراب فصل الشتاء ولكن احيانا يكون الطقس حار وأخيانا أخرى يكون بارد.
تهمل الأمهات وجبة الإفطار للطفل قبل النزول للمدرسة فى الصباح، ما يؤثر على مناعتهم بشكل سلبي، وتتكرر لديهم نزلات البرد والأنفلونزا.
تقوية المناعة من الأمور التى يجب أن تهتم بها كل أم مع الصغار خاصة فى فترة الدراسة للحفاظ على صحتهم من الأمراض المعدية التى يمكن أن تكون مضاعفاتها خطيرة.
تنتشر حاليا العديد من الفيروسات التنفسية التى يتأثر بها الطفل كثيرا، ويحذر منها الأطباء حفاظا على صحة الطفل من أى مضاعفات.
قال الدكتور أيمن سالم استشارى أمراض الصدر، إن السباحة غير محببة للأطفال مرضى الحساسية لأنها تزيد من الأعراض عليهم، ويمكن استبدالها بأى نوع رياضة آخر.
فى فصل الشتاء تنخفض درجات الحرارة ما يؤدي إلى انتشار الفيروسات وضعف مناعة الصغار والكبار، وهو مايدفع الأطباء للتوعية بضرورة تقوية المناعة فى فصل الشتاء.
تحاول الأمهات تقديم الطعام الصحى للصغار حفاظا على مناعتهم التى تحميهم من مخاطر ومضاعفات الفيروسات التنفسية المنتشرة في الشتاء.