د / بولا وجيه
لا نعلم.. ولكن نحوك أعيننا!
وربما يزدحم العقل باحتمالات كثيرة، لكن ولا احتمال منها يبدو عمليًا أو مطمئنًا. وفي وسط هذا الارتباك، تأتي الكلمة الإلهية مرفوعة في صلاة قلبية صادقة: «وَنَحْنُ لَا نَعْلَمُ مَاذَا نَعْمَلُ، وَلَكِنْ نَحْوَكَ أَعْيُنُنَا»