الرئيس السيسي قد أكد أن القيم الدينية أعلى بكثير من القيم الإنسانية وعندما نعبر عن رأينا لا نقول إنه من أجل القيم الإنسانية تنتهك القيم الدينية
أصدرت المحكمة الدستورية في النمسا اليوم الجمعة حكماً ينص على عدم دستورية حظر ارتداء الحجاب في المـ ..
قالت الدكتورة آمنة نصير أستاذ الفلسفة والعقيدة بجامعة الأزهر، إنها لا ترحب بزواج المسلمة من غير المسلم ولكنه يحدث في أوروبا وبعض الدول العربية التي تبيح الزواج المدني.
التسامح ضرورة إنسانية، وفريضة شرعية وإذا كانت البشرية فيما مضى من أزمان وعصور في حاجة إليه فإن البشرية اليوم في ضرورة إليه.
الثقافة الإسلامية لم تصبها نكبة أكثر فداحة من زوال تأثير المعتزلة
ألقت الشرطة في ولاية أوتار براديش الهندية القبض على رجل مسلم بزعم محاولته دفع امرأة هندوسية إلى اعتناق الإسلام.
عالمُ اليوم يتحدث عن حقوق الإنسان، مع إن الإسلام جاء بها وقال لقد كرمنا بني آدم، وهو مبدأ أرساه الدين الحنيف.
الأزهر منذ نشأته قبل أكثر من ألف عام، وهو يبث العِلم وينشره، ويخرِّج العلماء والدعاة، ويدافع عن الإسلام إذا ما تعرض للأذى، لافتا إلى الموقف القوي للإزهر بوجه الرسوم المسيئة لنبي الإسلام.
حين تتصفح هذه الفهارس تعجب من وجود وثائق ومخطوطات عربية نفيسة ونادرة في أماكن غريب منها صفحات قديمة من القرآن الكريم يعود عمرها لمئات السنين.
أكد وزير الخارجية السعودي، الجمعة، نبذ المملكة للأعمال والممارسات التي تولد الكراهية والعنف والتطرف.
المخطوطات العربية في جل مكتبات العالم، وفي خزائن البيوت، من أقصى الصين شرقاً، وحتى أقاصي أوروبا غرباً، وفي أعماق قارتي أمريكا، وأدغال آسيا.
العميد والفيلسوف.. تم اختطافهما مع سبق الإصرار والترصد وتوظيف أفكارهما "الأولى" التى استغفروا الله وتابوا وأنابوا عنها فيما بعد، لنشر بعض الأكاذيب والأوهام فى شأن الإسلام ودوره الأخلاقى..
الأحوال تغيرت.. وشعب مصر الآن وبعد تجارب مريرة وحصاد مر لا يزال يتجرعه من حكم الجماعة ليس من السهل خداعه، أو استدراجه للخروج ضد دولته التي لن يفرط مهما تكن الظروف في استقرارها..
بيان كبار العلماء السعوديين الذي صدر مؤخراً حذر الجميع بشدة من جماعة الإخوان، داعياً لعدم الانتماء إليها، أو التعاطف معها بحسبانها جماعة إرهابية لا تمثل الإسلام..
خبرة كبيرة اكتسبها "زيدان" فى السنوات الأخيرة لوضع اسمه على قوائم الأكثر بحثًا على محركات البحث، وهو ما يُعرف بـ"الترند". ويُضحى "زيدان" بشرف الكلمة وشرف المعلومة؛ من أجل أن يعتلى اسمه "الترند".