بالأسماء.. «فيتو» تعاود نشر «رجال حول صباحي»: مؤنس «رئيس ديوان».. عبد الغني «المسئول الإعلامي».. العدل «أبرز الداعمين».. سامي «أشهر الممولين»

حسام مؤنس

يلقب حسام مؤنس بـ"رئيس ديوان" الرئيس حمدين صباحي صفة للعلاقة القوية التي تربط الشخصين ببعضهما.

كان مؤنس مديرا للحملة الانتخابية لصباحي في انتخابات الرئاسة عام 2012، ثم أسس بعد الانتخابات "التيار الشعبي" مع حمدين صباحي وتولى منصب المتحدث الرسمي باسم التيار، وظل ملازما لصباحي في العمل السياسي على مدى سنوات الثورة بكاملها حتى الآن، وتولى -أيضا- مدير الحملة الانتخابية الحالية، ويعتبر من أهم الركائز التي يستند عليها صباحي في حملته وفقا لثقته الكاملة فيه وطريقة إدارته للحملة.

حسين عبد الغني

من مؤسسي التيار الشعبي مع حمدين صباحي وتولى منصبا في مجلس أمناء التيار، ورافقه في جبهة الإنقاذ حينما كان عضوا فيها، حتى تولى الآن المستشار الإعلامي للحملة الانتخابية لصباحي وله دور بارز في إعداد وتنظيم وإدارة المؤتمرات واللقاءات التليفزيونية التي يظهر بها صباحي.

مدحت العدل

يعتبر العدل من أبرز الفنانين الداعمين لحمدين صباحي في انتخابات الرئاسة، وتولى منصب عضو في مجلس أمناء التيار الشعبي وأحد الداعمين الماديين للتيار الشعبي وحملته الانتخابية.

ولم يتول العدل منصبا في الحملة الرسمية لدعم صباحي في انتخابات الرئاسة الحالية، ولكن كان له دور في الإنفاق عليها خاصة المؤتمرات الجماهيرية وتنقلات صباحي في المحافظات.

محمد سامي

رئيس حزب الكرامة وأحد الداعمين الماديين للحملة الانتخابية لحمدين صباحي، وصاحب مقر الحملة بمنطقة الدقي.

سامي من أقرب الشخصيات السياسية الداعمة لصباحي على طول الخط منذ تأسيس حزب الكرامة وحتى الآن.

ويعتبر حزب الكرامة هو أول الأحزاب التي تقف أول الصفوف -دائما- لدعم صباحي في انتخابات الرئاسة.

السفير معصوم مرزوق

أحد مؤسسي التيار الشعبي مع حمدين صباحي، وتولى منصب مسئول العلاقات الخارجية بالتيار، ويستند عليه صباحي في التواصل مع الدول الخارجية حتى أصبح متحدثا رسميا باسم حملته الانتخابية الحالية.

وحيد عبد المجيد

من السياسيين الذين رافقوا صباحي في عمله السياسي منذ إعلانه خوض الانتخابات الرئاسية الماضية، والذي ساهم في إعداد برنامجه الرئاسي.

وكان عبد المجيد رفيقا لصباحي في جبهة الإنقاذ ودعمه بعد إعلانه خوض الانتخابات الرئاسية الحالية.

عبد الغفار شكر

واحد من أصدقاء صباحي في جبهة الإنقاذ، وأحد مشاركيه في المنهج اليساري والذي أعلن دعمه ودعم حزبه التحالف الشعبي لصباحي في انتخابات الرئاسة الحالية قائلا: "نحن معه قلبا وقالبا"، وفتح جميع مقرات الحزب للحملة الانتخابية.

عمرو بدر

تولى عمرو بدر منصب منسق حملة مرشح الثورة التي كانت تطالب بترشح صباحي لرئاسة الجمهورية بعد 30 يونيو.

وانضم بعد ذلك إلى الحملة الانتخابية لصباحي وتولى مسئولية المتحدث الإعلامي للحملة، وكان له دور جيد في إدارتها مع مجموعة الشباب.

محمد عبد العزيز

بالرغم من دعم حركة تمرد التي هو أحد مؤسسيها للمرشح الرئاسي عبد الفتاح السيسي، إلا أنه أعلن تأييده للمرشح حمدين صباحي في الانتخابات، وسرعان ما انضم لحملته الانتخابية.

وبالرغم من أنه لم يتقلد منصبا بالحملة إلا أنه كان له دور بارز في تنظيم فعالياتها وكتابة البرنامج الانتخابي الذي تم طبعه لتوزيعه على المواطنين.