رئيس التحرير
عصام كامل

قالو عن الرسول

فيتو

شهادات الغرب على فضل النبى محمد
كثيرون من المستشرقين ،يعرفون قدر الرسول الكريم،وشهدوا فى مقولات تاريخية على عظمته،وفضله على الإنسانية،نورد بعضها فى السطور التالية:


الأديب والمفكر الإنجليزى جورج ويلز يقول عن الرسول الكريم:« النبي محمد، هو أعظم من أقام دولة للعدل والتسامح».
الباحث الإنجليزي لايت نر يقول عن محمد صلى الله عليه وسلم :«لا ريب أن المسيحي المعترف بالرسالة التي جاء بها النبي محمد عليه الصلاة والسلام، وبالحق الذي جاء به، هو المسيحي الصادق».
لزعيم الهندى المهاتما غاندي تحدث عن الرسول الكريم بقوله: «بعد انتهائي من الجزء الثاني عن حياة النبى محمد، وجدتُ نفسي بحاجة إلي التعرف أكثر علي حياته العظيمة، إنه، بلا مُنازع، يملك قلوب ملايين البشر».
الكاتب الانجليزي توماس كارليل قال عن الرسول الكريم: « أحبُّ النبي محمدا، لبراءة طبعه من الرياء والتصنّع ، إنه يُخاطب بقوله الحر المبين، قياصرة الروم، وأكاسرة العجم، يرشدهم الى ما يجب عليهم لهذه الحياة الدنيا والحياة الآخرة».
لمستشرق الألمانى ميشون كتب عن محمد صلى الله عليه وسلم: « الإسلام، الذي أمر بالجهاد، تسامح مع أتباع الديانات الاخرى، وبفضل تعاليم محمد، لم يمس «عمر بن الخطاب» المسيحيين بأي سوء حين فتح القدس».
المستشرق السويسرى مونتيه يقول عن النبى محمد صلى الله عليه وسلم:«إن طبيعة محمد الدينية تدهش كل باحث مدقق نزيه المقصد، فقد كان ذا عقيدة راسخة جعلته أسطع الأنوار الإنسانية» .
المستشرق الفرنسى لوى سيديو يقول عن الرسول الكريم: «لقد حان الوقت لأن تتوجه الأنظار إلى محمد، وتاريخ تلك الامة التى كانت مجهولة الأمر، فارتقت أعلى مقام، فطبّق اسمُها آفاق الدنيا.»
المستشرق الفرنسى جاك ريسلر قال عن الرسول الكريم: «محمد أعظم رجال التاريخ قاطبة، فى أقصر وقت ممكن، تفوق الشعب العربى بدين ســامٍ فى بساطته ووضوحه ومنهجه الصارم فى التوحيد، فحقق فى أقصر أجل، أعظم أمل لحياة الإنسانية .»
المؤرخ الأمريكى ويل ديورانت مؤلف موسوعة «قصة الحضارة» قال عن النبي الكريم: «إذا حكمنا على العظمة، بما كان للعظيم من أثر في الناس، قلنا :»ان النبي محمدا، هوأعظم عظماء التاريخ كله».
قال العالم الأمريكى مايكل هارد فى كتابة «الخالدون مائة أعظمهم محمد» :إن اختياري ليكون النبي محمد أهم وأعظم رجال التاريخ قد يدهش القراء، لكنه الرجل الوحيد فى التاريخ كله، الذى نجح أعلى نجاح على المستويين الدينى والدنيوى.
قال المفكر الفرنسي لامارتن: «النبي محمد، هو النبي الفيلسوف ،المحارب، الخطيب، المُشرّع، قاهرُ الأهواء.. وبالنظر الى كل مقاييس العظمة البشرية أود ان أتساءل: هل هناك من هو أعظم من النبي محمد؟».
يرى الأديب الروسى تولوستوي في كتابه الشهير «حكم النبي محمد وشىء عن الإسلام» أن شريعة محمد، صلى الله عليه وسلم ستسود العالم ، لا نسجامها مع العقل والحكمة.
يقول الأديب الأيرلندي العالمى برنارد شو:«إن العالم أحوجُ، و في أشدّ الحاجة، إلي رجل، في تفكير النبي محمد،هذا النبي، الذي لو تولي أمر العالم اليوم ،لوُفّق في حل مشكلاتنا، بما يؤمّن السلام والسعادة التي يرنو البشر كلهم إليها».
يقول المؤرخ الفرنسي غوستاف لوبون : «النبي محمد، عليه الصلاة والسلام ، هو أعظم رجال التاريخ.. كان يقابل ضروب الأذى والتعذيب بالصبر وسعة الصدر.. جمع قبل وفاته كلمة العرب وبنى منهم أمة واحدة ».
الجريدة الرسمية