«هربت من النار فوقعت في المنور».. التحقيق في سقوط سيدة من شقتها بالهرم
تجري نيابة الجيزة التحقيق في محاولة سيدة الهرب من حريق شقتها بشارع الهرم وخرجت من النافذة لتسقط في المنور وتصاب بعدة كسور.
كما أصيبت أخرى بحالة اختناق نتيجة دخان الحريق، وطلبت النيابة تحريات الأجهزة الأمنية حول الواقعة، وانتداب المعمل الجنائي لبيان سبب الحريق للوقوف على أسباب وملابسات الحادث.
حريق هائل في شقة بالهرم
وتبين من التحريات الأولية أن حريقا هائلا نشب في شقة بالطابق الخامس بالعقار رقم 146 بشارع الهرم، دائرة قسم شرطة الطالبية، بسبب ماس كهربائي في تكييف، وتمكنت الإدارة العامة للحماية المدنية من السيطرة على الحريق ومنع امتداده لباقي العقار.
المصابة صاحبة مطعم
وأفادت التحريات الأولية أن المصابة الأولى صاحبة مطعم، 36 سنة، حاولت الهرب من النيران التي التهمت أجزاء من صالة الشقة والمطبخ، حيث حاولت القفز من المنور باستخدام حبال وقطعة قماش، إلا أنها سقطت في المنور، ونتج عن ذلك إصابتها بكسور.
المصابة الثانية مرشدة سياحية
كما أصيبت الثانية وتعمل مرشدة سياحية، باختناق نتيجة الأدخنة المنبعثة من الحريق، وتم نقلهما للمستشفى لتلقي الإسعافات اللازمة، وتحرر محضر بالواقعة، وأُخطرت النيابة العامة التي تولت التحقيقات
لمنع نشوب الحريق
ولمنع نشوب الحرائق يجب إزالة أسبابها: كمنع التدخين فى الأماكن المحظورة، ووضع أوعية للرماد، واتخاذ الوسائل ضد الشرر الكهربائى واستخدام أجهزة قطع التيار الكهربائى والالتزام بالتعليمات الأمنية بالمكان.
إجراءات الوقاية من الحرائق: التفتيش والفحص الدورى على أماكن العمل: إذ يعتبر التفتيش بطريقة دورية على مواقع العمل حتى وإن كانت مصممة ضد الحرائق والوقاية منها من أهم الإجراءات الوقائيه ضد الحرائق ووضع نظام أمان بالمبنى وذلك كتركيب عدد من طفايات الحريق بأكثر من مكان بالمبنى ووضع إرشادات للسلامة الأمنية والالتزام بها للحد من خطر نشوب الحرائق و تركيب نظام الإنذار الأتوماتيكى (التلقائى) فى المبانى: تستخدم أنظمة الإنذار الأتوماتيكية فى الأماكن والقاعات التى تتزايد احتمالات حدوث الحرائق بها وما قد تنجم عنه من خسائر.
وتعمل أجهزة الإنذار الأتوماتيكية حال وقوع حريق على اختصار الفترة الزمنية الواقعة بين لحظة وقوع الحريق ولحظة اكتشافه، ما يفسح المجال أمام سرعة التدخل وفعالية عمليات المكافحة والسيطرة على الحريق وبالتالى تقليل حجم الخسائر الناجمة عنه.
وتشدد الإدارة العامة للحماية المدنية ان استعمال أسلاك كهربائية مقلدة لا تتحمل الضغوط وتؤدى لنشوب حرائق بسبب الماس الكهربى، بالإضافة إلى الأحمال الزائدة، بسبب تشغيل أجهزة التكييفات والأجهزة الكهربائية، وتخزين مواد سريعة الاشتعال بجوار مصدر حرارى.
وتشير الإدارة إلى أن هناك أخطاء متكررة للحرائق منها كثرة اللجوء لوصلات الكهرباء العشوائية التى تؤدى للحرائق، والتدخين عند الشعور بالنعاس وعدم التأكد من إطفاء السيجارة، وترك الشموع أو أعواد الكبريت فى متناول الأطفال، واستخدم الماء فى حرائق الزيت المشتعلة، واستخدام أعواد الكبريت لاختبار تسرب الغاز، والأفضل استبداله بالصابون.
كما أصيبت أخرى بحالة اختناق نتيجة دخان الحريق، وطلبت النيابة تحريات الأجهزة الأمنية حول الواقعة، وانتداب المعمل الجنائي لبيان سبب الحريق للوقوف على أسباب وملابسات الحادث.
حريق هائل في شقة بالهرم
وتبين من التحريات الأولية أن حريقا هائلا نشب في شقة بالطابق الخامس بالعقار رقم 146 بشارع الهرم، دائرة قسم شرطة الطالبية، بسبب ماس كهربائي في تكييف، وتمكنت الإدارة العامة للحماية المدنية من السيطرة على الحريق ومنع امتداده لباقي العقار.
المصابة صاحبة مطعم
وأفادت التحريات الأولية أن المصابة الأولى صاحبة مطعم، 36 سنة، حاولت الهرب من النيران التي التهمت أجزاء من صالة الشقة والمطبخ، حيث حاولت القفز من المنور باستخدام حبال وقطعة قماش، إلا أنها سقطت في المنور، ونتج عن ذلك إصابتها بكسور.
المصابة الثانية مرشدة سياحية
كما أصيبت الثانية وتعمل مرشدة سياحية، باختناق نتيجة الأدخنة المنبعثة من الحريق، وتم نقلهما للمستشفى لتلقي الإسعافات اللازمة، وتحرر محضر بالواقعة، وأُخطرت النيابة العامة التي تولت التحقيقات
لمنع نشوب الحريق
ولمنع نشوب الحرائق يجب إزالة أسبابها: كمنع التدخين فى الأماكن المحظورة، ووضع أوعية للرماد، واتخاذ الوسائل ضد الشرر الكهربائى واستخدام أجهزة قطع التيار الكهربائى والالتزام بالتعليمات الأمنية بالمكان.
إجراءات الوقاية من الحرائق: التفتيش والفحص الدورى على أماكن العمل: إذ يعتبر التفتيش بطريقة دورية على مواقع العمل حتى وإن كانت مصممة ضد الحرائق والوقاية منها من أهم الإجراءات الوقائيه ضد الحرائق ووضع نظام أمان بالمبنى وذلك كتركيب عدد من طفايات الحريق بأكثر من مكان بالمبنى ووضع إرشادات للسلامة الأمنية والالتزام بها للحد من خطر نشوب الحرائق و تركيب نظام الإنذار الأتوماتيكى (التلقائى) فى المبانى: تستخدم أنظمة الإنذار الأتوماتيكية فى الأماكن والقاعات التى تتزايد احتمالات حدوث الحرائق بها وما قد تنجم عنه من خسائر.
وتعمل أجهزة الإنذار الأتوماتيكية حال وقوع حريق على اختصار الفترة الزمنية الواقعة بين لحظة وقوع الحريق ولحظة اكتشافه، ما يفسح المجال أمام سرعة التدخل وفعالية عمليات المكافحة والسيطرة على الحريق وبالتالى تقليل حجم الخسائر الناجمة عنه.
وتشدد الإدارة العامة للحماية المدنية ان استعمال أسلاك كهربائية مقلدة لا تتحمل الضغوط وتؤدى لنشوب حرائق بسبب الماس الكهربى، بالإضافة إلى الأحمال الزائدة، بسبب تشغيل أجهزة التكييفات والأجهزة الكهربائية، وتخزين مواد سريعة الاشتعال بجوار مصدر حرارى.
وتشير الإدارة إلى أن هناك أخطاء متكررة للحرائق منها كثرة اللجوء لوصلات الكهرباء العشوائية التى تؤدى للحرائق، والتدخين عند الشعور بالنعاس وعدم التأكد من إطفاء السيجارة، وترك الشموع أو أعواد الكبريت فى متناول الأطفال، واستخدم الماء فى حرائق الزيت المشتعلة، واستخدام أعواد الكبريت لاختبار تسرب الغاز، والأفضل استبداله بالصابون.