عيد النيروز هو أول يوم في السنة الزراعية الجديدة، وقد أتت لفظة نيروز من الكلمة القبطية nii`arwou (ني - يارؤو) وتعني الأنهار، وذلك لأن ذاك الوقت من العام هو ميعاد اكتمال موسم فيضان النيل
وقال حنا في بيان له، إن حرب غزة كشفت عن قساوة العالم وهمجيته حيث يقتل المدنيون بدم بارد ، مضيفًا أن هناك تجار حروب يمتلكون مصانع للأسلحة ويصدرونها
وشارك في الصلوات عدد من مجمع كهنة الإيبارشية وخورس الشمامسة، إلى جانب حضور شعبي كبير امتلأت به أرجاء الكنيسة، حيث تواجدت أسر الشمامسة الجدد لمشاركة
بدأ اللقاء بالقداس الإلهي، أعقبه كلمة للأب القس دانيال نجيب، كاهن كنيسة رئيس الملائكة غبريال، تناول فيها موضوع مناظرات القديس يوحنا كاسيان .
عاد ودامون إلى مدينته يخبر بما حدث، فهاج الوثنيون عليه وسفكوا دمه داخل بيته، فنال إكليل الشهادة كما تنبأ له السيد المسيح.
وأضاف: هذه المرأة كانت متعبة ومنحنية، ضعيفة لا تستطيع أن تقيم نفسها، ربما كانت حياتها في يوم ما مليئة بالفرح
وعقب الصلاة قام نيافة الأنبا مكاريوس بزيارة عدد من المرضى بالقرية، حيث شاركهم الصلاة واطمأن على أحوالهم
شارك في الصلوات كهنة الكنيسة وخورس الشمامسة، وسط حضور شعبي كبير من أبناء الإيبارشية الذين حرصوا على مشاركة
وخلال القداس عمد نيافة الأنبا أنانيوس طفلة من أبناء الكنيسة، كما صلى صلوات رسامة 12 شماسًا للخدمة، بينهم اثنان
المسبحون: الذين يعيشون بروح الصلاة والتسبيح المستمر بأشكال متعددة، من كلمات قصيرة وحتى الألحان
وتروي المصادر أن الكسندروس لجأ إلى الصلاة والصوم مع شعبه لمدة سبعة أيام، طالبًا من الله أن يحفظ كنيسته من البدعة
تضمن الاحتفال كلمة ألقاها نيافة الأنبا أغناطيوس بعنوان الرحمة ، وكرم المتميزين في حفظ صلوات الأجبية، ومتفوقي مدرسة بي ساچي لتعليم اللغة القبطية والتابعة للإيبارشية
وعقب صلاة الصلح صلى نيافة الأنبا فيلوباتير صلوات رسامة مجموعة من الشمامسة في رتبة إبصالتس (مرتل)، واثنين آخرين شمامسة في رتبة أغنسطس(قارئ)
وشارك في صلوات القداس الإلهي عدد من أساقفة المجمع المقدس، وشعب وكهنة الكنيسة القبطية الأرثوذكسية بالإسكندرية.
تنيَّحت القديسة الطاهرة مارينا الراهبة، كان اسمها مريم وهي ابنة لرجل مؤمن يدعى أوجانيوس وأم تقية تدعى سارة من أهل بيثينية بآسيا الصغرى، وذلك في القرن الثامن الميلادي