وعقب صلاة الصلح، رسم نيافته ٤٢ شماسًا برتبة إبصالتس (مرتل) و٥٨ برتبة أغنسطس (قارئ) ،وعقب القداس الإلهي، افتقد نيافة الأنبا بقطر عددًا من منازل الشعب
وسام نيافته عقب صلاة الصلح الشماس بيشوي سامي كاهنًا جديدًا للخدمة بكنيسة الشهيد الأمير تادرس في بهتيم باسم القس أقلاديوس، والشماس بيتر حشمت
تنيحت القديسة بيلاجية. وقد ولدت هذه البارة بمدينة إنطاكية من أبوين وثنيين، وكانت قد جمعت إلى فساد معتقدها، نجاسة السيرة أيضا. فصادفها أسقف قديس يسمى بولس
كان في استقبال قداسة البابا تواضروس الثاني لدى وصوله أصحاب النيافة الأنبا دانيال مطران المعادي، والأنبا يوليوس الأسقف العام لمصر القديمة وأسقفية الخدمات
استشهد القديس سرجيوس رفيق القديس واخس. كان من كبار الجنود المتقدمين في بلاط الملك مكسيميانوس ومن أصحاب الحظوة لديه. ولأن هذا الملك كان وثنيا
وقال القمص موسى إبراهيم المتحدث الرسمي باسم الكنيسة القبطية الأرثوذكسية، إن الأنبا يواقيم، ناقش مع قداسة البابا تواضروس الثاني الترتيبات الخاصة
وقال القمص موسى إبراهيم المتحدث الرسمي باسم الكنيسة القبطية الأرثوذكسية، إن الأنبا أكسيوس عرض على قداسة البابا تواضروس الثاني بعض الملفات
وقال القمص موسى إبراهيم المتحدث الرسمي باسم الكنيسة القبطية الأرثوذكسية، إن الأنبا دوماديوس عرض على قداسة البابا تواضروس الثاني بعض الموضوعات الخاصة بالخدمة في إيبارشية 6 أكتوبر
وقال القمص موسى إبراهيم المتحدث الرسمي باسم الكنيسة القبطية الأرثوذكسية، إن الأنبا بموا عرض على قداسة البابا تواضروس الثاني، بعض الترتيبات
وذكر قداسة البابا تواضروس الثاني أن كنيسه السيدة العذراء بالزيتون تم تدشينها في حبريه البابا كيرلس الخامس
فوقع الاضطهاد على أهلها وسعى بعضهم ضد هذا القديس فاستحضره إلى الإسكندرية وسأله عن إيمانه، فاعترف بالسيد المسيح انه اله حق من اله حق.
عقد مجمع كهنة إيبارشية أسوان للأقباط الأرثوذكس، اجتماعهم الدوري بكاتدرائية رئيس الملائكة ميخائيل (مقر المطرانية)، بحضور الأنبا بيشوي أسقف إيبارشية أسوان.
شهد فعاليات المؤتمر أصحاب النيافة الأنبا يوأنس أسقف أسيوط وساحل سليم والبداري وسكرتير المجمع المقدس، والأنبا يوليوس الأسقف العام لكنائس مصر القديمة وأسقفية
شهد اللقاء حضور كل من فضيلة الدكتور الشيخ عبدالله شلبي، من علماء الأزهر ومسؤول مساجد القاهرة، والدكتور القس رفعت فكري، رئيس مجلس الحوار بسنودس النيل الإنجيلي
تنيح القديس الأنبا بولا الذي من طموه. ولأنه كان يميل منذ حداثته إلى العزلة والانفراد فقد قصد جبل أنصنا وسكن به وأقام معه هناك تلميذه حزقيال، هذا الذي شهد بفضائله