كانت المحرص ليلتها هادئة، بيوت تطفئ أنوارها واحدًا تلو الآخر، وشارع ضيق يعرف خطوات سكانه، لكن داخل أحد المنازل، كانت اللحظات تسير في اتجاه مختلف