تطفو على السطح بين حين وآخر جريمة تحرش أو اعتداء على طفل، فنهتز جميعًا، ثم ما نلبث أن ننسى. لكن أكثر ما يثير القلق هو سؤال: كم جريمة مثلها لم تُكتشف؟ وكم طفل كتم ألمه لأنه لم يجد من يصغي إليه؟