كنت وسأظل واحداً من ملايين يملكون عشرات الأسباب لرفض تطبيق التوقيت المسمى بـ الصيفي، حتى أنني أظل في حالة نفسية سيئة طوال شهور تطبيقه التي كانت أربعة ثم صارت ستة..