دقلديانوس ومازال جسد الشهيدة دميانة في كنيستها التي شيدتها لها الملكة هيلانة أم الملك قسطنطين، والكائنة قرب بلقاس في شمال الدلتا.
هذا الحدث لم يكن مجرد إعلان عن قدرة المسيح الإلهية، بل كان دعوة عميقة لفهم عمل الله في حياتنا. من الجفاف إلى الفرح، ومن المألوف إلى الاستثنائي، يُظهر لنا المسيح كيف يمكن ليده الإلهية أن تغير واقعنا..