يمكن أن تتكون الجلطات الدموية في أي مكان على طول شبكة الأوعية الدموية التي يبلغ طولها ستين ألف ميل داخل الجسم، وتختلف الأعراض بناء على نوع الجلطة وموقعها والتاريخ الصحي للمريض.
تُعد الجلطات الدموية كتلاً من الخلايا والبروتين تتشكل في الدم، وتلعب دورًا حيويًا في إيقاف النزيف عند الإصابات، ورغم أن وظيفتها الطبيعية تقتضي الذوبان تلقائيًا مع التعافي
قد يكون لدي الشخص جلطة دموية دون أعراض ملحوظة، ومع ذلك إذا كانت هناك أعراض، فقد تختلف اعتمادًا على مكان وجودها، مثل الذراع أو الساق أو الرئتين أو القلب أو الدماغ.