كسر رئيس وزراء بريطانيا بوريس جونسون قواعد الدبلوماسية بوصلة حسد من نظيره الكندي جاستين ترودو.
وأثرت أسعار الطاقة والغذاء العالمية المتصاعدة على النمو الاقتصادي في أعقاب الغزو الروسي لأوكرانيا.
قال رئيس الوزراء البريطاني بوريس جونسون إنه يهدف إلى البقاء في السلطة حتى منتصف العقد المقبل على الرغم من الدعوات له بالاستقالة مما سيجعله أكثر زعيم بقاء
تجمع نحو أربعة آلاف محتج في ميونيخ السبت لدعوة قادة دول مجموعة السبع إلى اتخاذ إجراءات لمكافحة الفقر وتغير المناخ والجوع في العالم وإنهاء الاعتماد على الوقود الروسي
لليوم الرابع على التوالي، بدأ إضراب عمال السكك الحديدية في بريطانيا، السبت، بعد انتهاء المحادثات مع قادة النقابات دون التوصل إلى اتفاق
قال بوريس جونسون في حديثه مع محطات إذاعية في العاصمة الرواندية كيجالي أثناء مشاركته في قمة مجموعة دول الكومنولث،: إن أن أوكرانيا قد تتعرض لضغوط للموافقة على اتفاق سلام مع روسيا
قرر الاتحاد الأوروبي تطبيق نظام تأشيرة زيارة لدخول الدول الأعضاء ”أتياس“العام المقبل يتضمن رسوما مالية لكن
حذرت السلطات الصحية فى بريطانيا من عودة ظهور شلل الأطفال بعد 40 عاما من الاختفاء فى ظل رصد الفيروس بمياه الصرف الصحى
على الرغم من استمرار المحادثات، تحدد بالفعل يوم السبت للإضراب لليوم الثالث. وتتجه قطاعات أخرى كذلك لتنظيم تحركات عمالية فيما يطلق
عينت بريطانيا الدبلوماسية سارة مونتغمري مبعوثة لمنطقة القرن الأفريقي والبحر الأحمر، المنطقة الإستراتيجية التي تواجه أزمات عدة، على الصعيد الأمني والإنساني.
احتفظت الملكة إليزابيث، بشعبية طاغية واحترام كبير خلال حكمها الممتد 70 عاماً، تجلى في مشاركة حشود شعبية في الاحتفال بـ اليوبيل البلاتيني لحكمها، تعبيرا عن وفائه وتقديره لها..
وتقول بريطانيا إن مواطنيها كانا جنديين نظاميين ويجب، بموجب اتفاقيات جنيف، إعفاؤهما من المحاكمة بسبب الاشتراك في عمليات قتالية.
لأول مرة في تاريخ بريطانيا تشهد أكبر إضراب لعمال السكك الحديدية وذلك منذ 30 عاماً، بسبب مطالب بشأن الأجور والوظائف، مما قد يمهد الطريق لإضرابات واسعة النطاق في مجال الصناعة في أنحاء البلاد.
إضرابات عمال السكك الحديدية ربما تشكل بداية «صيف السخط» حين يتحرك مدرسون وعاملون في المجالين الطبي والتخلص من النفايات وحتى المحامين لتنظيم إضرابات مع اقتراب وصول التضخم إلى عشرة في المائة..
يتعرض رئيس الوزراء البريطاني، لإزمة سياسية، خاصة بعد نجاته من تصويت سحب الثقة في البرلمان البريطاني، إلا أن الأزمة الكبيرة التي لازالت تواجهة هي إصرار ما لا يقل عن 40% من أعضاء حزب المحافظين