في زمنٍ يتعطش فيه الشباب إلى نماذج ملهمة، يشكل يعقوب وصلاح أيقونة متجددة للأمل والعمل، وقد يظن البعض أن المسافة بينها شاسعة، لكن رحلة الرجلين تكشف أن الطريق إلى القمة يبدأ بخطوة صغيرة ثم يُبنى بالعرق والإصرار
العالم الآن لا يرى إلا ما تصنعه يدك وما يبدعه عقلك، أما الضجيج والشعارات فلم تعد تساوي أكثر من فقاعات هواء. لدينا من العلماء ما يكفي ليجعلنا أمة مختلفة، ولكننا أضعناهم في متاهات البيروقراطية والعناد
في مضمار السباق، تتنوّع الشخصيات. هناك من يمتطي حماره، حتى لو كان يعرج، ويشجع نفسه قائلا: مش مهم أسرع منهم، المهم أكون أحسن من إمبارح.
تؤسرني الكلمة الطيبة التي لها مفعول السحر؛ فالإشادة تضاعف الطاقة وتحفز الآخرين لبذل جهدى أكبر للوصول إلى الرضا المنشود.. ومن ثم فلا تحبس الكلام الطيّب في قلبك.. إمدح من يستحق..
من أشهر كتاب السيناريو فى مصر وأول كاتب أخرج أعماله بنظام الأجزاء فى المسلسلات التليفزيونية ومن أبرز أعمال أ