وُلد الأرشيدياكون حبيب جرجس عام 1876 بمدينة القاهرة لأسرة تقية، وأكمل دراسته الثانوية بمدرسة الأقباط بالأزبكية التابعة للبطريركية عام 1892، ثم التحق بالكلية الإكليريكية
وألقى نيافة الأنبا نوفير كلمة روحية تناول فيها أهمية الشفاعة، مشيداً بدور القديس حبيب جرجس في تأسيس الكلية
وبعد صلاة الصلح، تمت سيامة الشمامسة الجدد للخدمة في عدد من قرى الإيبارشية ومدينة سوهاج.
وبارك قداسة البابا تواضروس الثاني اللوحة التذكارية التي تؤرخ لتدشين الكنيسة، برشمها بالرشومات الثلاثة على اسم الثالوث
وصلى نيافة الأنبا أنيانوس أسقف بني مزار والبهنسا ورئيس الدير القداس الإلهي بالدير ذاته، وشاركه عدد من الآباء كهنة الإيبارشية.