غنّت فيروز لمصر أروع ما غنّت عن بلادنا.. وأحبت مصر وجاءتها غير مرة، ولم ولا تذكرها -تذكرنا- إلا بكل خير.. وابنها الذي رحل أحب مصر.. فأحبته مصر.. وحزن المصريين عليه
فى المساء كان الزميل صلاح جاهين وأنا في الطريق إلى بكفيا، حيث تقيم فيروز. وطوال الطريق الذي يخلع القلب صعودا وهبوطا، كنت أترنم في سري بقصيدة شوقي الخالدة في بكفيا، تلك القصيدة المليئة بالحياة والرقة..
روت الفنانة مديحة حمدي بعض من تفاصيل حياة أسرتها وهى صغيرة، قائلة: والدتي وجيرانها كانوا دائما يجتمعون مرة أسبوهيا، فى منزل إحداهن للحديث عن أمور الحياة وتبادل الثقافات بينهم .