وقال قداسة البابا تواضروس الثاني إن الكنيسة القبطية الأرثوذكسية تفتخر بأنها كانت شريكة منذ البداية في مجمع نيقية
أجابت دار الإفتاء المصرية عن سؤال: “لماذا سُمِّي سيدنا جبريل عليه السلام بالروح القدس...
كان التلاميذ قبل حلول الروح القدس في خوف، مغلقين الأبواب، مضطربين، لا يعرفون كيف يبدأون الطريق. وكان بطرس، قائدهم، هو أكثر من ذاق مرارة الضعف..
جاء ذلك خلال لقاء رعوي نظمته إيبارشية وسط أوروبا، لقداسته مع أبناء الكنائس القبطية الأرثوذكسية، والأرمن الأرثوذكس
الفرح الحقيقي ينبع من علاقتنا مع الله، فهو يعطي قلوبنا سلامًا وفرحًا يفوقان كل عقل. عندما نقترب من الله، نختبر فرحًا لا يمكن للعالم أن يمنحه..
يأتى صوم الرسل ثانى يوم لعيد العنصرة وتنتهى مدته بعد قداس عيد إستشهاد الرسولان بطرس وبولس فى 5 أبيب الموافق 12 يوليو من كل عام ميلادى..
ندما ندرك عظمة حب الله لنا، نفهم أن هذا الحب ليس مجرد واجب من الناحية الروحية، بل هو استجابة طبيعية لعطاء الله اللامتناهي. وعندما نقول أن نحب الله من كل قلبنا يعني أن نكرس له كل أفكارنا ومشاعرنا وقراراتنا
أطلقت كلمة العنصرة على صوم الآباء الرسل الأطهار القديسين، وسمى بصوم العنصرة حتى أن اجتمع المجمع المسكونى الأول بنيقية سنة 325 م وكتب المجمع المقدس المرسوم بتغير المسمى من صوم العنصرة إلى صوم الآباء الرسل
كان الإخوة يجتمعون حول شيخهم، يبحثون عن أجوبة لتساؤلاتهم الملحة: لماذا، رغم كل هذا الإصرار على الجهاد، نصح أنبا إيسيذورس أنبا موسى الأسود بأن يكف عن الصراع مع الشياطين؟
تكلم المسيح عن الثمر الكاذب الذي يحمله البعض، والذين يأتون متخفيين في صورة حملان، ويكون ثمرهم عكس طبيعتهم الشريرة، ولكن أعطانا علامة لكي نعرفهم..
طول الأناة دي مش بس صبر أو تحمل قصاد التجارب أو المشاكل، دي قوة جوانا تخلينا نستحمل الدنيا بكل تقلباتها ومشاكلها، ولما بنقول قوة، فهي علشان بتعلمنا يعني ازاي نقدر نعيش حياتنا بإيمان وأمل، من غير ما نزعل
وكان في بابل تنين عظيم وكان أهلها يعبدونه. فقال الملك لدانيال: أتقول عن هذا أيضًا إنه نحاس؟ ها إنه حيُ يأكل ويشرب ولا تستطيع أن تقول إنه ليس إلهًا حيًا. فاسجد له..
كان لابد أن يقوم السيد المسيح لأن لاهوته لم يفارق ناسوته لحظة واحدة ولا طرفة عين.. وتعبر عن ذلك الكنيسة في القداس الالهى في صلاة القسمة وإنفصلت نفسه من جسده.. إذ لاهوته لم ينفصل قط لا من نفسه ولا من جسده .
نتعلم من اتضاع وتواضع السيد المسيح له كل المجد الذي كان ليس في حاجة للمعمودية كما نجد أن القديس يوحنا المعمدان يقول له: انا محتاج ان اعتمد منك وانت تاتي الي ، ولكنه اعتمد ليكمل كل بر.
في بداية حديثنا عن طبيعة الله أنها هى نور، وليس فيه ظلمة البتة، ويؤكد على هذه الصفة، القديس يوحنا الرسول، في رسالته الأولى، فيقول: (إن الله نورٌ، وليس فيه ظلمةٌ البتة) (1 يو 5 : 7).