من المقرر في المقاصد الشرعية أنه لا ضرر ولا ضرار، أي أنه لا يجوز للإنسان أن يضر نفسه ولا أن يسعى في إيصال الضرر لغيره
وأجمع العلماء على أن على المرء نفقة ولده الأطفال الذين لا مال لهم. وقال صلى الله عليه وآله وسلم لهند بنت عتبة
إن الله عز وجل قد تفضَّل على الإنسان بما لا يُحصَى من النعم وأمره بشكرها، ومن جملة هذه النعم نعمةُ المال الذي شرع الله له إنفاقه في طاعته وفتح له أبوابًا عدة
يجب على كل مسلمٍ ومسلمة أن يحافظ على جاره لقول الرسول صلى الله عليه وآله وسلم: «ما زال جبريل يوصيني بالجار
حثَّ الإسلامُ على كفالةِ اليتيم والإحسانِ إليه والقيامِ بأمره ومصالحه، وجعل الرسولُ صلى الله عليه وآله وسلم كافلَ اليتيم مجاورًا لرسول الله في الجنَّة
التشميت في اللغة هو الدعاء بالخير والبركة، وفي الشرع: هو الدعاء بالرحمة للعاطس، فإذا عطس المسلم فمن السُّنَّة أن يحمد الله تعالى
أوضحت دار الإفتاء أن الكلام على الطعام مباح، بل قال العلماء باستحباب الحديث على الطعام تأنيسًا للآكلين
اتفق الفقهاء على أن مَن سَبَّ ملة الإسلام أو دين المسلمين فإنه يكون كافرًا، أما مَن شتم دينَ مسلم فإنه لا تجوز المسارعة إلى تكفيره..
أكدت دار الإفتاء أن الشرع حث على الرفق في معالجة الأخطاء، ودعا النبي صلى الله عليه وآله وسلم إلى الرفق في الأمر كله
يحرم على المسلم إيذاء الناس عامة بالضوضاء وإزعاجهم بالصوت العالي ونحو ذلك، ويجب على من يقع في ذلك أن ينتهي عنه، ويتوب إلى الله من ذلك.
بهذه المناسبةِ الكريمةِ تقدم الدكتور شوقي علام مفتي الجمهورية، بخالص التهنئة للرئيس عبد الفتاح السيسي رئيس الجمهورية
تستطلع دار الإفتاء المصرية، اليوم الجمعة، هلال شهر ربيع الآخر لعام 1443 هجريًا، من خلال لجانها الشرعية والعلمية
إنَّ الله تعالى قد خلق الإنسان، وكرَّمه وفضَّله على سائر المخلوقات، وارتضاه وحده لأن يكون خليفةً في الأرض
إذا كان اللعن لا يتعلق بمعين، وإنما كان متعلقًا بنوعٍ ما قد لعنه الشرع؛ كالكافر أو الفاسق أو الظالم: فهذا جائزٌ
يحتفل المصرييون اليوم الخميس بـ عيد الحب، والذي بدات فكرته عام 1974، عندما دشن الكاتب المصري الراحل مصطفى أمين، فكرة الاحتفال بعيد الحب خلال أحد مقالاته