الرسول صلى الله عليه وسلم تعرض للغدر فى أول حياته الدعوية، من عمه أبولهب الذى كان يسير فى لأسواق ويقول للناس انه أبن أخي وأنه لكذاب .
حمل يوسف الثعبان بحذر، وسماه نور. لم يكن الاسم اعتباطيا، بل كان يرى فيه انعكاساً للنور الذي يضيء ظلام النفوس. بدأ في تربيته كطفل صغير، يغذيه، يحادثه، وحتى يغني له أحياناً.. بل حدثه ذات مرة..
الغدر خسيسة ذات وطأة أعمق من غرس ساطور الجزار في عنق الذبيحة. الغدر فيه الفجأة ومن حيث تتمتع بالطمأنينة.التضحية بالحيوان قربان وتقرب إلى الله. التضحية بالغير، قربان إلى الشيطان.