عماد الدين أديب.. إعلامى تحت الطلب!.. حواره مع زعيم المعارضة الإسرائيلية خلا من الحد الأدنى من المهنية والذكاء
فى لحظة إعلامية شديدة القتامة، يتراجع فيها دور الصحفى إلى مجرد وسيط بلا موقف، ويتحول الحوار إلى استعراض مدفوع الثمن، يطل عماد الدين أديب كواحد من أكثر النماذج وضوحا على هذا التحول المخيف. إعلامى لم يأتِ من خلفية نضال مهني، ولا انحياز حقيقى للجمهور، بل من دوائر السلطة والمال والامتيازات، حيث تصاغ المواقف