في حارة ضيقة للغاية لا تكفي حتي لمرور متجاورين معاً ووسط جلبة من مناشير وبراغي ورائحة دهان
علي الرغم من أسوارها المرتفعة والتي تعالت علي مر العصور حتي وصلت لأن يستظل بها الناس من قيظ أيلول إلي أن
فلا يمكن لأي شراب مهما كان سُمكه أن يدفئ قدميك مثلما يفعل "لكلوك" عم أحمد أبو عشرة جنيه، كأهم جزء في ملابس الشتاء