خلال الأسابيع الأخيرة في سوريا، ظهرت عشرات الفيديوهات العنيفة التي تكشف عن العقيدة القاسية لمنسوبي السلطة الجديدة، الذين يتبعون في أغلبهم هيئة تحرير الشام وعدد من التيارات الجهادية الآخرى
في الغالب ستكون أفغانستان تجمعا لمعظم الحركات الجهادية في العالم ليس لمجمل التشابكات بينهم فقط ولا لايديولوجيا طالبان ذاتها التي قد تفقد شرعيتها وتتفجر خلافاتها من الداخل إن إنحرفت عن طريق دعم هؤلاء..