أساس إستمرار الحياة هى الثروة بشرية منبع العمل وهى أساس الإنتاجية الكافية للاستهلاك وحل كل المشكلات، فمع زيادة عدد السكان يزداد الاستهلاك عن الإنتاج المتوفر، وهذا معناه ارتفاع الطلب عن العرض..
نحن نسعى منذ سنوات طويلة لإصدار قانون ملزم لإتاحة المعلومات للباحثين والدارسين والصحفيين والاعلاميين وحتى المواطنين العاديين ولكن لم نصل بعد إلى ما نبتغيه حتى الآن..
تلقى الرئيس السيسي إشادات من جانب مجتمع الأعمال الأمريكي بجهود مصر التنموية الطموحة ومشروعاتها اللافتة، وانعكاس ذلك كله على بيئة الاستثمار وجذب المستثمرين إلى أرض الكنانة..
إرتفعت أسعار كل شىء من سلع وخدمات لدينا.. ولم يسلم من إرتفاع الأسعار السلع المنتجة محليا ويكفى ويفيض انتاجها احتياجاتنا مثل الأرز، والخدمات المختلفة بجميع أنواعها..
ويفترض أن ينخفض التضخم أيضاً اعتباراً من مطلع 2023 مع بدء تطبيق إجراء من قبل حكومة رئيس الوزراء فوميو كيشيدا لخفض فواتير الطاقة اليابانية في ينايرالمقبل.
كان واضحا في كلام محافظ البنك المركزى الجديد أمام المؤتمر الاقتصادى أن البنك سوف يعود إلى رفع سعر الفائدة حينما قال أنه لن يتردد في استهداف التضخم..
الأزمة تشتد حدتها مع دخول سوق النقد وصرف العملات حالة من الاضطراب وعدم الاستقرار منذ شهور، أدت إلى معاودة سعر صرف الجنيه إلى الانخفاض أمام العملات الأجنبية..
حذر مدير البنك الدولي، ديفيد مالباس، ومديرة صندوق النقد الدولي، وكريستينا جورجيفا، من ركود اقتصادي قد يضرب العالم العام المقبل 2023.
أكد نادى نجيب، سكرتير شعبة الذهب السابق وأحد تجار الصاغة، أنه في ظل ارتفاع معدلات التضخم العالمية وفي الدول الأجنبية فإن الإقبال على الذهب يزداد.
الكرة المصرية التى لم تتأهل لكأس العالم في القرن العشرين إلا مرتين, وفشلت على مدار ربع قرن تقريبا للتأهل عن قارة إفريقيا, ينفق عليها بسفه وبغير وجه حق, ملايين الدولارت السهلة..
شهدت بعض السلع انخفاضا ملحوظا خلال شهر أغسطس الماضي، حيث تراجعت أسعار مجموعة الفاكهة خلال شهر أغسطس مقارنة بشهر يوليو بنسبة (-8.3%)، كما انخفضت أسعار مجموعة اللحوم والدواجن بنسبة (-5.0%). وشهدت أسعار مجموعة الأسماك والمأكولات البحرية تراجعا بنسبة (-1.0%)، جاء ذلك طبقا التقرير الشهرى للتضخم الصادر عن
ها هو أكبر البنك المركزى للدولة صاحبة أكبر اقتصاد في العالم حتى الآن يعترف بأنه أخطأ في تقديراته وتوقعاته بخصوص أكبر مشكلة يواجهها العالم كله وليست أمريكا وحدها وهي التضخم..
هنا في عاصمة المعز نبتدع بدعة جديدة عندما نفرض رسوما على المواطنين للاستمتاع بالمشى على ضفاف النيل.. وبذلك حولت الحكومة نفسها إلى تاجر كل ما يهمه هو أن يربح من الخدمات التي من واجبها تقديمها..
إذا كان تحقيق الرضاء المجتمعي في الظروف العادية أمر ليس سهل المنال فما بالنا الآن فى مثل ظروف الأزمة الاقتصادية التى نعيشها حاليا والتى أدت إلى تعرضنا لموجة تضخم مستمرة..
كنّا من قبل نشكو من إتساع وإشتداد البيروقراطية كلما اتجهنا إلى أسفل السلم الوظيفى، لكنها الآن إتجهت إلى أعلى المستويات الإدارية.. وثمة أمثلة صارخة على ذلك..